måndag 31 december 2007

fredag 28 december 2007

يونس محمود أفضل لاعب عربي


إيلاف من القاهرة، وكالات: اختارت مجلة الاهرام العربية المصرية مهاجم منتخب العراق لكرة القدم وفريق الغرافة القطري يونس محمود افضل لاعب عربي في الاستفتاء السنوي لنجوم الرياضة العربية في عام 2007 بمشاركة العديد من الخبراء والصحافيين والاعلاميين العرب.
وكان محمود قائدا لمنتخب بلاده في بطولة كأس اسيا التي استضافتها ماليزيا واندونيسيا وسنغافورة وتايلاند في تموز/يوليو الماضي وساهم بشكل كبير في تتويجه باللقب للمرة الاولى في تاريخه واختير افضل لاعب في البطولة، كما انه تصدر لائحة الهدافين مع السعودي ياسر القحطاني والياباني ناوهيرو تاكاهارا برصيد اربعة اهداف لكل منهم، فضلا عن تألقه مع فريقه الغرافة.
يونس(يسار)يحتفل في احدى مباريات منتخب العراق واختير التونسي امين الشرميطي افضل لاعب عربي صاعد بعد المستوى الرائع الذي ظهر به مع فريقه النجم الساحلي التونسي في مسابقة دوري ابطال افريقيا وبطولة العالم للاندية في اليابان.
واختار الاستفتاء تشكيلة منتخب العرب (المنتخب الذهبي) وضمت المصري عصام الحضرى (حارس مرمى) والتونسي صابر بن فرج والعراقي جاسم غلام والعراقي باسم عباس والسعودي كامل الموسى (للدفاع) والمصري محمد أبو تريكة والعراقي نشأت أكرم والسعودي سعود كريرى والسوداني هيثم مصطفى (للوسط) والسعودي ياسر القحطانى والسوداني فيصل عجب (للهجوم).
وضم المنتخب الفضي العراقي نور صبرى (حارس مرمى) والسعودي أحمد البحرى والمصري شادي محمد والتونسي سيف غزال والتونسي حاتم بيجاوى (للدفاع) والجزائري لزهر حاج عيسى والاماراتي عبد الرحيم جمعة والعراقي هوار ملا محمد والاماراتي اسماعيل مطر (للوسط) والليبي سالم الروانى والسعودي مالك معاذ (للهجوم).
وفاز مدرب وفاق سطيف الجزائري رابح سعدان بلقب أفضل مدرب عربي لقيادته فريقه الى احراز لقبي الدولي المحلي ومسابقة دوري ابطال العرب. ونال المغربي يوسف حجي (نانسي الفرنسي) والجزائرى رفيق صيفى (لوريان الفرنسي) جائزة أفضل لاعب عربي محترف فى أوروبا، ومنتخب العراق الحائز على كأس اسيا لقب افضل منتخب، والنجم الساحلي بطل مسابقة دوري ابطال افريقيا ورابع مونديال الاندية لقب افضل فريق ناد.
وضم طاقم التحكيم الافضل عربيا الكويتي سعد كميل للساحة والاماراتى عيسى درويش (للعام الثالث على التوالي) والمصري ناصر صادق مساعدا حكم. واختارت المجلة رئيس المجلس القومى للرياضة رئيس اللجنة المنظمة لدورة الالعاب العربية الحادية عشرة التي استضافتها مصر في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
وأوضحت المجلة ان اختيار صقر جاء باجماع المشاركين في الاستفتاء الذين ثمنوا جهده الكبير ودوره المتميز فى تنظيم الدورة العربية.
وحصلت دورة الألعاب العربية على لقب أفضل حدث رياضي عربي وهي لعبت دورا حاسما فى تحديد نجوم ونجمات العرب إذ لم تجد السباحة التونسية مروة المثلوثي أي منافسة في حصد لقب أفضل رياضية صاحبة أفضل إنجاز بعد احرازها 9 ميداليات ذهبية، ونال عمرو شبانة الجائزة ذاتها بعد تربعه على عرش الاسكواش العالمى 20 شهرا متتاليا وفوزه بعشر بطولات خاضها عام 2007 ابرزها المونديال الذي نال لقبه في برمودا.
وعلى الصعيد الاعلامي، فازت قناة الدوري والكأس القطرية بلقب افضل قناة رياضية عربية، واذاعة الشباب والرياضة المصرية بجائزة افضل اذاعة، وبرنامج صدى الملاعب الذي تقدمه قناة "ام بي سي" بجائزة افضل برنامج رياضي يومي وذلك للعام الثاني على التوالي، وبرنامج برنامج الحريف الذي تقدمه قناة "دريم" على لقب أفضل برنامج رياضي.

Man City söker hjälp – från Irak



Manchester Citys hemmasvit är intakt, men senast mot Bolton var de illa ute. Nu vill Sven-Göran Eriksson stärka sitt lagbygge.
Med hjälp från Irak.
Irakiern Nashat Akram, 23, skriver på sin egen hemsida att han är inbjuden till Manchester för att provspela med City i tio dagar.
Enligt hemsidan gav klubben grönt ljus för provträningen i går, efter att Manchester City skriftligen bett om lov.
Nashat Akram blir den andre asiaten som försöker slå sig in i City den här veckan. Saudiern Yasser al Qahtani landade för några dagar sedan och är kvar under Akrams träningsperiod.
Dagens möte med ett formsvagt Blackburn handlar inte bara om att Manchester City ska haka på topplagen. De har också en hemmasvit att försvara.
Sedan Sven-Göran Eriksson tog över har laget spelat nio hemmamatcher i Premier League – och vunnit allihop.

Källa :Aftonbladet.se

torsdag 27 december 2007

وثيقة تثبت أن الاتحاد الآسيوي لم يحتسب 20 نقطة لنشأت أكرم


دبي - العربية.نت، مانشيستر - اف ب
كشفت مجلة "سوبر" الاماراتية وثيقة جديدة قالت أنها تكفي لإدانة رئيس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم محمد بن همام الذي دافع عن اختيار السعودي ياسر القحطاني لجائزة أفضل لاعب في قارة اسيا للعام 2007, على حساب العراقي نشأت أكرم الذي أكدت المجلة أن الوثيقة الجديدة تبرهن أحقيته باللقب برغم قرار الاتحاد الاسيوي بمنحه جائزة المركز الثالث.وتظهر الوثيقة التي نشرتها المجلة في عددها الصادر اليوم الاربعاء 26-12-2007 حصول نشأت أكرم على 20 نقطة لم يحتسبها الاتحاد الاسيوي, عقب فوزه بجائزة أفضل لاعب في مباراة فريقه السابق الشباب السعودي ضد الاتحاد السوري على ملعب الحمدانية في مدينة حلب والتي اقيمت يوم 25 ابريل / نيسان الماضي ضمن بطولة دوري أبطال اسيا لكرة القدم.


الوثيقة الجديدة تبرهن أحقية نشأت أكرم باللقب
وبحسب الوثيقة فان اللاعب العراقي يستحق الحصول على 100 نقطة في المحصلة النهائية متساوياً مع ياسر القحطاني الذي نال 100 نقطة, علماً أن الاتحاد الاسيوي لكرة القدم رفض احتساب 25 نقطة لنشأت أكرم من حصوله على جائزة أفضل لاعب في مباراة العراق وباكستان التي اقيمت في العاصمة السورية دمشق ضمن تصفيات كأس العالم 2010.وأكدت المجلة في تحقيقها حول الموضوع، أن الوثيقة التي تنشرها اليوم ما هي إلا الورقة الثانية وأنه لايزال في أيديها أدلة أخرى تؤكد فوز نشأت بالجائزة ووفق معاييرها الرسمية التي حددها الاتحاد الآسيوي، والتي تبرر أيضاً الإجراء الذي كانت اتخذته المجلة عندما وضعت على غلاف عددها الذي سبق احتفال توزيع الجوائز في سيدني صورة نشأت مزينة بعنوان "نشأت عريس 2007.


الوثيقة من مباراة الشباب والاتحاد
وكانت مجلة "سوبر" كشفت قبل نحو اسبوعين عن مفاجأة بنشرها أحد الوثائق التي تؤكد أحقية اللاعب العراقي نشأت أكرم نجم نادي العين الإماراتي بلقب جائزة أفضل لاعب آسيوي في عام 2007، وتلك الوثيقة هي التقرير الرسمي لمراقب مباراة العراق وباكستان في الدور الأول من تصفيات كأس العالم والتي أقيمت في ستاد العباسيين في دمشق في 28 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والذي منح نشأت أكرم لقب أفضل لاعب في المباراة..

نشأت يخوض تجربة مع مانشيستر سيتي
في سياق آخر اكد نادي مانشستر سيتي رابع الدوري الانكليزي لكرة القدم اليوم الاربعاء ان اكرم نشأت سيخوض تجربة في صفوف فريقه لمدة عشرة ايام. واوضح النادي الانكليزي ان أكرم حصل على الضوء الاخضر من فريقه العين لخوض التجربة. وكان مانشستر سيتي وجه الدعوة نفسها الاسبوع الماضي لمهاجم الهلال ومنتخب السعودية ياسر القحطاني الذي اختير افضل لاعب في القارة الصفراء امام العراقي الاخر يونس محمود وأكرم

Discover The Truth About Santa Claus



fredag 21 december 2007

مهرجان بغداد السينمائي .. ينطلق الاربعاء



اعلنت جمعية (سينمائيون بلا حدود ) عن برنامج مهرجان بغداد السينمائي الدولي في دورته الثانية الذي ستنطلق فعالياته في بغداد للمدة من 26 ولغاية 29 من هذا الشهر ، كانون الأول / ديسمبر 2007 ، الذي تنظمه الجمعية التي هي إحدى منظمات المجتمع المدني في بغداد ، وبرعاية رئيسية من قناة الحرية الفضائية حيث ستشارك فيه العديد من الدول العربية والاجنبية : مصر ممثلة ببعض شركات الانتاج، والتلفزيون المصري ، والاعلام، ومعهد السينما العالي، والمركز القومي للسينما، ودولة الامارات، والكويت، والبحرين، واليمن، والسعودية، وسوريا ، وفلسطين، وفرنسا، واسبانيا، والدنمارك، وهولندا، ، فضلا عن المشاركة الواسعة للسينما العراقية . وخصصت ادارة المهرجان عملا بتوصية من الدورة الاولى جوائز لافلام الطلبة وغير المحترفين مستحدثة جوائز خاصة بها. وجريا على التقاليد التكريمية سيكرم المهرجان في دورته الثانية هذه الفنان جعفر علي وصاحب حداد والاعلامي السينمائي احمد فياض المفرجي ومن مصر الفنان والمنتج السينمائي الكبير ممدوح الليثي. كما سيبحث المهرجان في حلقة نقاش مستديرة ( مشكلة السينما العراقية وافاق دعم الانتاج السينمائي ) للخروج بتوصيات يجري رفعها على امل العمل بها ولاجل ذلك تمت دعوة نخبة من المعنيين بشان السينما الى توسيع وزيادة فعالية مشاركتهم لتعميق الاراء المطروحة والاحاطة بالمشكلة المزمنة من اجل غد واعد للسينما العراقية على الرغم من جميع التحديات والمصاعب المعروفة التي تعاني منها .
منهاج مهرجان بغداد السينمائي الدولي اليوم الاول- الاربعاء 26/12/2007 الافتتاح • الساعة 10 صباحا : الافتتاح • كلمة رئيس المهرجان • كلمة الرعاية • كلمة لجنة التحكيم افتتاح عروض الافلام الفيلم الاول : ذبذبة مفقودة (روائي قصير) للمخرج العراقي صابر شابي ، والثاني: التسامح (روائي قصير) للمغربي عبدالله نهيران ، والثالث : يا انا حيفا (روائي قصير) للمخرج الفلسطيني شادي سرور . * استراحة * الساعة 12 افتتاح المعرض الفوتوغرافي * عروض الافلام المسائية الفيلم الاول : حدوتة المطر (روائي قصير) للمخرج السوري ماهر صليبي ، والثاني : هامش (تجريبي) للمخرج السعودي رجا ساير المطيري ، والثالث : كنجية ليل ( روائي قصير) للمخرج المصري احمد عويس ، والرابع : السيد فكتور (روائي قصير) للفرنسي جوليان جاندرو ، والخامس : الارجوحة (روائي قصير) للمخرجة العراقية حلود جبار ، والسادس : العودة الى الفردوس (وثائقي) للعراقي فاضل العقابي ، والسابع : درس عن الحرب (روائي قصير) للعراقي الدنماركي بهجت صبري ، والثامن : العراق وطني (وثائقي) للمخرج العراقي هادي ماهود ،والتاسع : سومريون (وثائقي) للعراقي علي الشيال ، اليوم الثاني – الخميس 27/12/2007 * الساعة 9 إفتتاح عروض الافلام * الاول : النوم بعيدا عن البيت ( روائي قصير) للعراقي مراد حسين ، الثاني : اوراق ضائعة (روائي قصير) للعراقي جواد الكاتب ، الثالث : صمت المرايا (روائي قصير) للاماراتي نواف الجناحي ، والرابع : الدموع بطعم اخر (وثائقي) للفلسطيني عبد السلام شحاذة ، والخامس : الرقص فن الغناء( وثائقي) للفرنسي دومنيك هرفو ، والسادس : القاهرة (روائي قصير) للمصري عمر وشاحي ، والسابع : قلب المدينة ( روائي قصير) للمصري بسام الجوهري ، والثامن : همس الجنون (روائي قصير) للمصري شريف سعيد عماشة ، ةالتاسع : بطل الحرية (رسوم) للعراقي وصفي فالح . * الساعة 10 الحلقة النقاشية (مشكلة السينما العراقية ودعم الانتاج السينمائي )على القاعة العراقية فندق فلسطين الدولي / المريديان * الساعة 12 استراحة * عروض الافلام المسائية الاول : احلام (روائي طويل) للمخرج العراقي محمد الدراجي ، الثاني : صباح الفل ( روائي قصير) للمصري شريف البنداري ، الثالث : كومة (روائي قصير) للعراقيين ليث كريم وسفيان فؤاد ، والرابع : طفلة السماء (روائي قصير) للسعودي علي حسين محمد ، والخامس : العودة ( روائي قصير) للعماني مازن حبيب ، والسادس : بينهم (روائي قصير) للبحريني راشد محمد ، والسابع : عودة المها (وثائقي) للقطري حافظ علي ، والثامن : القطعة ( روائي قصير) للسعودي محمد بازايد ، والتاسع : ماريا (روائي قصير) العراق – الدنيمارك للمخرج محمد توفيق ، والعاشر : سبيربارت (وثائقي) العراق – الدنمارك للمخرج جمال امين ، والحادي عشر : انظر الي ّ (روائي قصير) للسنغافوري يسري منصور . * اليوم الثالث الجمعة 28/12/2007 * الساعة 9 الافتتاح عروض الافلام : الاول : قرية مظلومة (وثائقي) للعراقي باسم جهاد : الثاني : تصريح بالجنون ( وثائقي) للعراقي ثائر عبد علي ، الثالث : همس النخيل (وثائقي) للمصرية شيرين غيث ، الرابع : الراديو (روائي قصير) للفرنسي اتول سرنتيال ،الخامس : سر كاسندرا (روائي قصير) للفرنسي ليونيل فانيا ، السادس : مود عازف الهانغ ( وثائقي) للفرنسي مبينو دوفير ، السابع : الرتاج المبهور (روائي قصير) لليمني حميد العقبي ، الثامن : حقوقهم ( وثائقي) للعراقية سرى عباس . * الساعة 12 استراحة * عروض الفترة المسائية الاول : جمال عقل (روائي قصير) للكويتي مقداد الكوت ، الثاني : واقع الصحافة في العراق (وثائقي) للعراقي وسام فازع ، والثالث : التحدي (رسوم) للعراقي سجاد جمال ، والرابع (حلم هبان) (وثائقي) للعراقية كفاية صالح ، الخامس : امال (روائي قصير) للعراقي اياس حداد ، السادس : اللعبة انتهت ( روائي قصير) للعراقي منير صباح ، السابع : العنف لغة العصر (وثائقي) للمصريين وليد حسن ووائل منير ، والثامن : الصحوة ( روائي قصير) للعراقي سلام الالوسي ، والتاسع : بدون سيناريو (وثائقي) للعراقي احمد السبيعي ، والعاشر : نيولونج (وثائقي) للفلبينية جوانا ارونج . * اليوم الرابع السبت 29/12/2007 * الختام * الساعة 9 الافتتاح عروض الافلام : الاول : المقبرة ( روائي قصير) العراق – اسبانيا للمخرج هادي سعدون ، الثاني : الحلم والزنزانة (روائي قصير) للعراقي صباح رحيمة ، الثالث : رقم قومي (روائي قصير) للمصري محمد حسن ، الرابع : يوتيبيا (روائي قصير) للمصري شمير عشرة ، الخامس : رؤيا الاهوار (وثائقي) للعراقي فائز ناصر استراحة لمدة نصف ساعة واعلان النتائج وتكريم المبدعين وهم : جعفر علي ، صاحب حداد ، احمد فياض المفرجي ، ممدوح الليثي ، كاترين مونتوندو ، فريدي بوزو (افلام خارج المسابقة) : الاول : كيروموني (روائي قصير) العراق – الدنيمارك للمخرج مسار الكناني : الثاني : سترينجيس اوف ذا ايفننك ( وثائقي( للبلجيكية كاترين مونتوندو ، والثالث : ستيللا (وثائقي) للفرنسي فانينا فيكنال ، والرابع : التلفون المحمول ( وثائقي) للفرنسي اوفايد دوم ، والخامس : لن يلجأ الرعاة الى الادغال (وثائقي) للفرنسي فيوكا لاندارابي ، ، والسادس : اندر كراوند ( وثاثقي) للبلجيكية كاترين مونتوندو . كما اعلنت الجمعية عن ممثليها في الخارج وهم : منسق البرنامج الفرنسي : صلاح سرميني وممثلو المهرجان : د. طاهر علوان (بلجيكا) ، جمال امين (الدنمارك) ، د. عصام علي ابراهيم،واشرف بيومي(مصر) و هادي السعدون(اسبانيا ) ، واكدت الجمعية ان التحضيرات كافة قد انتهت وهي على استعداد تام لانطلاق الفعاليات .

måndag 17 december 2007

King Kaka and Marta crowned




2007's top players almost predictably both hail from the beautiful game's spiritual home of Brazil. Kaka topped the men's side while Marta scooped the award for the women.
Ac Milan's Kaka, who just days ago snapped up the Ballon d'Or as Europe's top player for 2007, was again the centre of attention on 17 December at the Zurich Opera House. The wide-smiling, elegant midfielder from Brasilia became the fifth Brazilian to be named FIFA World Player of the Year amid boisterous applause and all-around appreciation.
His exploits in helping Milan win both European and world titles played a big role in seeing the thoroughbred midfielder achieve the ultimate success on a night in which he beat out Lionel Messi of Argentina and Barcelona and fleet-footed Manchester United and Portugal trickster Cristiano Ronaldo.
On the women's side of things, sumptuous Umea striker Marta picked up her second player of the year title in succession. She helped drag an amazing Brazilian side to the final of the FIFA Women's World Cup in China in September and is fast emerging as the shining light of the female game.
Rampaging Marta, predictably overwhelmed by the honour, beat out Birgit Prinz of two-time world champions Germany and her own Brazilian team-mate Cristiane.
In the night's other commendations, Barcelona received the FIFA Fair Play award and 'O Rei' Pele picked up the FIFA Presidential Award.

Grym Rubrik...

..."Somaila brinner- - USA häller på bensin"

utan tvekan

Hela världen brinner och USA missar verkligen inte att hälla på bensin nånstans i otaliga mängder!

Stand with Darfur

"No man is rich enough to buy back his past." - Oscar Wilde

"He who does not learn from history is doomed to repeat it." - George Santayana

"Destroy the seed of evil, or it will grow up to your ruin." - Aesop

torsdag 13 december 2007

LUCIA

Lucia firas den 13 december och markerar tillsammans med advent inledningen på julfirandet.

Traditionen som förekommer i Sverige har spritt sig från Västergötland till hela Sverige och under 1900-talet också till andra områden såsom finlandssvenska områden i Finland, som Åland, och i viss mån även till Danmark, Norge, samt bland svenskättade i USA. Lucia är ett sicilianskt namn som betyder den ljusa och kommer av latinets lux, lucis, som betyder ljus.

I Italien firas Lucia genom att barnen lämnar över mat till Lucia och till den "flygande åsnan" som hjälper henne att ge presenter. Om de råkar se henne kommer hon enligt sägnen att kasta aska i deras ögon, så att de blir tillfälligt blinda.

onsdag 12 december 2007

بين مطرقة الفقر وسندان العنف .. العراقيون يحيون يوم الفقر العالمي


بغداد: للفقر في العراق قصة طويلة، لعل اصدق من جسدها رائد الشعر الحديث بدر شاكر السياب، حين تغنى بالمطر والفقراء في أنشودته قائلا:ومنذ أن كنا صغارا، كانت السماء تغيم في الشتاء ويهطل المطروكل عام – حين يعشب الثرى – نجوعما مر عام والعراق ليس فيه جوع
وتحتفل الأمم المتحدة يوم مطلع كانون الأول من كل عام بيوم حقوق الإنسان، إلا إن احتفالية هذا العام اختلفت عن الأعوام التي سبقتها منذ عام 1950، كونها خصصت للفقر الذي انتشر بشكل غير مسبوق في مختلف أصقاع الكرة الأرضية.وللفقر في العراق قصة اختزلتها دراسة معدة من قبل الجهاز المركزي للإحصاء وتكنولوجيا المعلومات، بالتعاون مع البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة أجريت عام 2006 بالقول إن حوالي (31%) من الأسر العراقية تعاني من الحرمان و(الفقر المدقع).منظمة اليونسيف، وفي دراسة خاصة بها أصدرتها من مكتبها ببغداد، قدرت عدد الأيتام في العراق بحوالي 4 – 5 ملايين طفل، وأكثر من مليون ونصف المليون أرملة قالت الدراسة إن اغلبهم يعيش في مستو مترد، ودون الحد الأدنى للمستوى المعيشي. وبعيدا عن وثوقية المعلومات التي اعتمدت عليها الدراسة من عدمها، يظل العراق في مرتبة الصدارة بين أكثر البلدان التي عانت من عدم الاستقرار لعقود طويلة، وحفلت بالكثير من التداعيات الاجتماعية والاقتصادية.الباحث الاقتصادي الدكتور عبد الله الحلفي، قال للوكالة المستقلة للأنباء (أصوات العراق) إن ظاهرة الفقر في العراق "لم تكن وليدة ما بعد سقوط النظام السابق، بل إنها تراكمت بشكلها الكبير هذا، منذ عقود مضت، وتفاقمت بعد ما دخلت البلاد ثلاثة حروب متتالية، حين وجد مئات العائدين من الحرب أنفسهم من دون عمل. وسرعان ما بدأت القيم المجتمعية بالتفكك والانحلال بعد احتلال الكويت، وتفاقمت أثناء الحصار الاقتصادي، ثم بلغت أعلى نسبها بعدما غزت أمريكا العراق وأسقطت النظام."
ويضيف الحلفي " لا يمكن سرد كل أسباب الفقر في المجتمع العراقي، لأنها باختصار متنوعة إلى حد بعيد، هناك الحروب المتتالية التي تركت وراءها نظاما اقتصاديا منهارا من جميع الجوانب، واعتماد الاقتصاد على عمود واحد هو النفط الخام، وإلغاء وزارة التخطيط التي أرست دعائم بناء الاقتصاد العراقي من خلال خطط خمسية منذ العام 1970، بالإضافة إلى إلغاء التعيين المركزي للخريجين." ويحدد الدكتور الحلفي أهم معالجات الفقر في العراق "باعتماد إستراتيجية متكاملة لبناء الاقتصاد العراقي، والتريث في خصخصة منشآت القطاع العام، والتدرج نحو اقتصاد السوق، وإصلاح المنشآت الصناعية المعطلة خاصة الإستراتيجية، وتشريع نظام خاص بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة ودعمها ماليا لاستيعاب العاطلين، والاستفادة من تجارب الدول الأخرى بهذا الشأن، مثل كوريا والهند وايطاليا والمانيا ومصر." لكن الحلفي يستدرك قائلا "الفساد الإداري في العراق، هو العامل الأساس في عدم نجاح أي معالجات حكومية لظاهرة الفقر."
أبو رفل، عامل البناء الذي خاض حربين وعاش سنوات القحط في عراق التسعينات، يروي، لـ(أصوات العراق) حكايته مع الفقر بعيون ابنته التي توفيت العام الماضي نتيجة مرض سرطان الدم، ويقول "أنا رجل بسيط، عامل بناء اخرج إلى المسطر في كل صباحات الصيف والشتاء التي عشتها بعد الخدمة العسكرية، لأجلب لعائلتي المتكونة من أربعة أشخاص، إنا، وزوجتي، وابنتين، قوت يومنا." ويكمل تفاصيل قصته "كنت أظن إن نحول ابنتي سببه سوء التغذية، وكنت ألوم نفسي على سوء أوضاعي المادية وتقصيري مع عائلتي، لكني اكتشفت أن ابنتي كانت مصابة بسرطان الدم." ويمضي أبو رفل بسرد حكايته مع مراجعات الأطباء ومحاولاته المستميتة للحصول على عطف إحدى الجمعيات الخيرية أو مستشفيات الأطفال، ويقول في هذا "لم يبق باب إلا وطرقته، لم ابق شخص إلا واستدنت منه، الأمم المتحدة والهلال الحمر والجمعيات الخيرية ومستشفى الشيخ زايد التي طردني منها الحارس ذات يوم، بعد ان أعلنت اني سأعتصم أمام الباب إذا لم يعالجوا ابنتي، وكل هذا لم يأت بنتيجة، لتموت رفل بين يدي ذات صباح دون أن أتمكن من فعل شيء لها، اعرف أن فقري هو الذي قتلها وليس المرض".
مهند الشمري، شاب في عقده الثالث، قصته لا تختلف كثيرا عن قصص الشباب العراقيين العاطلين عن العمل، لأنها تحمل تفاصيل المشهد العراقي المتكرر، ويقول "ليس الموضوع إنني لا ابحث عن عمل، بقدر ما هو عدم القدرة على تجميع راسمال يكفيني للشروع بعمل اكسب منه رزقي، كل ما املكه هو شبابي وقدرتي على العمل بأي مهنة كأجير عند الآخرين." ويكمل مهند حديثة "أحيانا أجد عملا ما اقضي فيه أيام قلائل، ثم لا يتوفر لي العمل لفترات طويلة." ويتابع "كنت اعمل في معمل للخياطة، لكن صاحبه هاجر إلى سوريا، وهكذا وجدت نفسي وعشرة من زملائي خارج سوق العمل، لا املك أن أتزوج أو أن أحسن اوضاعي، والأعمال المؤقتة لن تنقذني من واقعي."البطالة، آفة الفقر التي استشرت في قطاعات واسعة من الشباب العراقي، هي دائما تبحث عن حلول قد تكون بطيئة، أو مؤقتة، لكنها في كل الأحوال حلول يبحث عنها شباب يحاولون الحصول على عمل بأي ثمن.
يقول مدير مركز التشغيل في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، إن "مراكز تدريب الوزارة البالغ عددها (22 مركز) في بغداد والمحافظات، مرتبطة بقاعدة بيانات يسجل فيها العاطلين عن العمل الذين بلغ عددهم منذ انطلاق عملنا في أيلول 2003 وحتى الآن مليون ومائة ألف شخص."ويضيف رياض حسين لـ(أصوات العراق) "نستقبل طلبات العراقيين من كلا الجنسين، ويتم إدخال الطلب في قاعدة بيانات الوزارة، وتقوم الوزارة بالبحث عن عمل مناسب يلاءم مؤهلات المتقدم للعمل، سواء في القطاع الخاص أو العام." ويتابع "استطعنا تشغيل 220 ألف شخص من العاطلين عن العمل، كما شملت رواتب الحماية الاجتماعية200 ألف عاطل من أرباب الأسر." وتحدث حسين عن برامج القروض الصغيرة للعاطلين، مشيرا إلى أنها تشمل ثلاث فئات، هم الخريجون من المعاهد والجامعات، والمهجرون، وأصحاب المحال المتضررة. ويضيف "استطعنا أن نوفر ستة آلاف قرض لمساعدة المتضررين من العاطلين، والمتضررة محلاتهم التجارية من جراء أعمال العنف.
لكن أم زهراء، الأرملة التي تركها الزمن مع طفلين دون معيل، كانت لها قصة مع رواتب الرعاية الاجتماعية، تختلف عن لغة الأرقام التي يتحدث عنها المسؤولون، فتتحدث لـ( أصوات العراق) عن ظروفها، ودموع الحزن تبلل وجنتي أمها العجوز التي رافقتها إلى مبنى الرعاية الاجتماعية، وهي تبحث عن حل لمحنتها التي لم تكن تخطر لها على بال، والحكاية كما ترويها أم زهراء "أنا أرملة منذ عامين، توفي زوجي بانفجار في مسطر العمالة (ساحة لتجمع عمال البناء) في منطقة الكاظمية، فتوجهت إلى وزارة العمل طالبة العون، فشملت براتب شبكة الحماية الاجتماعية، وهو على قلته أفضل من لاشيء." وتستلم والدتها دفة الحديث بعد أن أجهشت أم زهراء في بكاء مر، موضحة "الأسبوع الماضي جاءت لتستلم راتبها كالمعتاد، إلا إنهم قالوا لها إن لديها راتبا آخر تستلمه من دائرة أخرى، وهو شيء غير صحيح، نحن لا نستلم إلا راتبا واحدا هو من هذه الدائرة."وتعود أم زهراء للحديث وهي تشرح ملابسات الموضوع وتقسم بأغلظ الأيمان إنهم لا يتسلمون إلا راتبا واحدا، وتلقي باللوم على الفساد الذي ينتشر في المؤسسات التي تعنى بالطبقات الفقيرة "إنهم لا يخافون منا لأننا مكسوري الجناح، أنا مستعدة لأي تحقيق على أن لا يقطعوا هذا المبلغ عنا، لأنه يسد جزء من احتياجات أطفالي الأيتام، ثم إن البعض يقول لي الآن أن علي أن أسدد المبالغ الأخرى التي لم أتسلمها أصلا."

tisdag 11 december 2007

2007 this year in fashion
































































  1. Baby, It's a Wild WorldWe think the fashion world was a bit off-kilter in 2007, but don't take our word for it. Sitting down to lunch with the Financial Times earlier this year, François-Henri Pinault got out his crystal ball. "We are entering what I think is an age of irrationality and return to fantasy—and luxury is a part of that," said the chief executive of PPR, whose holdings include the Gucci Group. "We are at the beginning of a social trend, change in values that could go on for years—the age of rationalisation, after all, lasted for more than a century." Monsieur Pinault knows from fantasy. This year he achieved a quintessential male one, becoming engaged to one of the world's most beautiful movie stars, Salma Hayek. The couple welcomed their first child, Valentina Paloma, in September.



  2. Ceci N'est Pas un StilettoWhere better to begin a return to fantasy than with a return to surrealism? From Miu Miu's teacup handle-heel shoes to Sonia Rykiel's trompe l'oeil sweater dresses to Marc Jacobs' "too small" slip-on pumps, designers took their cues from Salvador Dalí, René Magritte, and Meret Oppenheim during the last round of shows. Why the sudden convergence? We're not sure, but conspiracy theorists might check the attendance records at the Victoria and Albert Museum's influential spring exhibition, Surreal Things: Surrealism and Design.



  3. Sixty Is the New HundredFashion is in the grip of anniversary fever. 2006 had Gucci's 85th and Coach's 65th. 2007, meanwhile, came to a close with Ennio Capasa's L.A.-to-Shanghai book tour, marking Costume National's 21st year. In between, the big boys pulled out all the stops: Ralph Lauren celebrated his 40th anniversary with that exquisitely art-directed show and dinner in New York's Central Park Conservatory Garden; Valentino took over all of Rome for his 45th; and at Dior's 60th bash at Versailles, John Galliano said, "Let them eat paella," from pans the size of bathtubs. Who cares about the old anniversary math—you know, 25, 50, 100—when you're having this much fun?



  4. 150K? I'll Take TwoNobody thought that the golden C-3PO leggings on Nicolas Ghesquière's Spring '07 Balenciaga runway were going to be cheap, but $159,000? The demands of the money-is-no-object set have sent prices for ready-to-wear up, up, and away into haute couture territory—especially if you have to cash your checks in that bargain-basement currency, the U.S. dollar. Accessories, too, have gone through the roof. Bottega Veneta has a bag for $78,000, but the brand has nothing on Hermès, which made a pair of crocodile Birkins with pavé diamonds earlier this year and priced them at $148,000. What were they thinking? Couldn't they see they were underestimating the market? Both bags sold, and Hermès whipped up two more for the holidays.



  5. Diamond GeezerPerhaps taking his cue from luxury retailers, Damien Hirst swapped dead sharks for precious stones this year, encrusting a life-size cast of a human skull in 8,601 diamonds. When the blinged-out head sold for a reported $122 million to an anonymous investment group, the British artist's genius for the grand gesture was confirmed (he later told Paradis magazine that his business manager felt they should have asked for twice as much). Hirst himself is said to be one of the investors, but there's no word on whether Kimora Lee Simmons is involved.
  6. Overscheduled Much?"Help, we're drowning in a sea of shows," screamed The New York Times in February, citing the 221 designers on New York's Fall 2007 schedule. By the time the Spring '08 collections rolled around in September, designers, editors, and retailers were ready to go off the deep end. A too-early, Tuesday-after-Labor Day kickoff meant that in their minds, everyone was still at the beach, where it would presumably have been 20 degrees cooler than under the tents. (No wonder things got a little heated between Marc Jacobs and Suzy Menkes on the topic of timing.) Throw in a truncated Milan schedule and an endless eight-day week in Paris, and the fashion calendar seemed as unpredictable as runway show start times. Oh, and by the way, Fall starts early next year, as in February 1.

  7. Crimes of FashionThe latest trend in London? Ram-raiding. That's the term used to describe the smash-and-grab tactics employed by the moped-riding, sledgehammer-wielding thieves who have been targeting the city's fashion boutiques. More than ten stores, including Luella, Sonia Rykiel, and FrostFrench, were hit within the space of a few weeks, and Christopher Kane had most of his Spring collection stolen from his studio just days before he was due to show. The loss of thousands of pounds' worth of merchandise is clearly no joke for these designers, but now that the Westminster Crime Squad has reportedly arrested seven men on suspicion of some of these raids, you have to wonder what took them so long: How hard is it to track down a stolen Christopher Kane frock? Did they try Boombox?



  8. Off the WallA $10 million Western fashion spectacle staged on the most recognizable landmark in the world's largest Communist country? But of course. Given China's rapid emergence as an economic power over the last decade, it was only a matter of time before someone like Fendi decided to mount a runway show, complete with fur-clad socialites flown in from New York, on the Great Wall. Karl Lagerfeld, the brand's designer, was quick to point out the historical inevitability. "The wall is built to be a runway, huh?" he shrugged. "They don't have to use it for fighting Mongolians anymore; now they can use it for fashion."



  9. Welcome Back, LoveThe tabloids have Britney; the tattooed have Amy Winehouse. But the fashion world will always have a special place in its heart for Lagerfeld BFF Courtney Love. Though the rehabbed rocker isn't, we're happy to be informed, drinking anything stronger than Ensure these days, Love caused a splash when she showed up in the front row at Lanvin, Chloé, Givenchy, Yves Saint Laurent, and Marc Jacobs, where her electric-blue contacts and chiffon cape gave people something to talk about during the lengthy wait. Who knows, maybe she'll even get around to releasing that long-gestating new album in 2008.




  10. It's a Walk-Off!The Council of Fashion Designers of America's annual awards dinner isn't known for its surprises, but this year produced a doozy. As Ellen Barkin called Oscar de la Renta to the stage to receive the gong for womenswear designer of the year, the CFDA's executive director, Steven Kolb, hoofed it to the dais to point out that the results, calculated by Ernst & Young, actually showed a tie with Jack McCollough and Lazaro Hernandez. Gracious reactions from de la Renta and the Proenza Schouler boys turned an awkward moment into one of the evening's most charming interludes.


  11. Backward LogicMarc Jacobs' backward Spring '08 show racked up column inches, but credit must be given where it's due—and for the record, the Dutch duo Viktor Horsting and Rolf Snoeren did it first, starting their Spring '06 collection with their bow and carrying on from there. "Fashion is running out of time. We are going too fast. Originality and patience is the only way to go forward," said Snoeren at the time. Jacobs, characteristically, issued no explanations of his own.


  12. Hitting It BigAs debates over too-skinny models and BMIs continued to rage, Beth Ditto, center, the larger-than-life 26-year-old Arkansan lead singer of the Gossip, emerged as fashion's unlikeliest muse. Über-stylist Katie Grand cast Ditto in her magazine, Pop. Topshop was less lucky. When the high-street chain approached the Gossip to play in-store, Ditto turned them down, saying, "Give me the job. I want to design. I want you to make clothes for big girls—big boys. I want you to make big sizes." There was no design gig in the offing, but the rocker did land her own column. "What Would Beth Ditto Do?" appears every other Friday in the U.K. paper the Guardian.


  13. It's Not Easy…If, as F. Scott Fitzgerald asserted, "the test of a first-rate intelligence is the ability to hold two opposed ideas in the mind at the same time and still retain the ability to function," then 2007 is the year we all became super-smart in the fashion industry. That's because we had to reconcile the growing desire to go green with being part of a system that by its nature relies on rabid consumerism (not to mention a steady supply of town cars and lattes). At her Spring '08 show, for example, Vivienne Westwood left an anti-consumerist screed on showgoers' chairs—next to a promotional bottle of perfume. The contradictions will only increase as everyone tries to find their own path through the conundrum.


  14. Extreme FashionFall's form-obscuring sweaters and scarves (Giles, left), komondor-breed coats (MaxMara), and 50-centimeter shoulders (Maison Martin Margiela) have been replaced for Spring by transparent clothes (Jil Sander, right; Louis Vuitton; Dolce & Gabbana—the list goes on) that leave far less to the imagination. The one thing these designs have in common? Well, it ain't wearability. While part of us wants to applaud this sartorial experimentation, it remains to be seen if customers will embrace it.

  15. The Marc Jacobs ShowWe're sure Jacobs didn't spend his time in rehab working on a plan for world domination, but since emerging from treatment tan, buff, and diamond-studded earlier this summer, the designer has been on a tear. Whether he was launching a MySpace page, starting his Spring '08 show two hours late, breaking up and making up with boyfriend Jason Preston, breaking up and making up with critic Suzy Menkes, making faces on the Vuitton runway, or dyeing his hair blue, his every move was tracked in the fashion press. More importantly, he produced a thought-provoking Marc Jacobs collection that some hated but others (including us) loved, as well as a Louis Vuitton bag collaboration with artist Richard Prince that everyone seems to think will be a best seller. He ended the year by saying he'd like to have his own reality show—though this time, perhaps, his tongue was in his cheek.













خطة أميركية يتحفظ عليها المالكي لشطر البصرة إلى محافظتين




أسامة مهدي من لندن: في وقت تجري فيه الإستعدادات حاليًا لتسليم القوات البريطانية أمن محافظة البصرة العراقية الجنوبية إلى القوات العراقية الاحد المقبل تدرس السلطات الأميركية المدنية والعسكرية في العراق خطة لشطر المحافظة التي تعد ثاني أكبر المحافظات بعد بغداد، إلى اثنتين بهدف تعزيز مراقبة التغلغل الإيراني والسيطرة على الأمن الذي تزعزعه صراعات الأحزاب الدينية ومليشياتها المسلحة اضافة الى منع تهريب النفط وتسهيل عمليات تقديم الخدمات الاساسية للمواطنين لكن رئيس الوزراء المالكي لم يعط موافقته على الخطة بعد متحفظا على تنفيذها.

وعلمت "ايلاف" من صدر عراقي موثوق ان الاميركان يدرسون حاليا خطة لشطر محافظة البصرة (550 كم جنوب بغداد) والتي يقطنها حوالى المليوني نسمة الى محافظتين بهدف الحد من نشاط مليشيات الأحزاب الدينية وصراعاتها وتعاون قسم منها مع الإيرانيين. واضاف ان الخطة الموضوعة تقضي بأنشاء محافظة اخرى تضم اقضية الزبير وابو الخصيب والفاو وناحية صفوان وبلدات اخرى، لكنه لم يوضح الاسم الذي سيطلق على المحافظة الجديدة المستدثة متوقعًا ان تكون محافظة الزبير. وقال ان اساس الفكرة انطلق من محاولات للتخفيف عن الضغوط التي تواجهها السلطات العراقية والقوات الاميركية التي يمكن ان تشارك هناك في عمليات عسكرية محدودة ضد المسلحين بعد انسحاب القوات البريطانية المقرر الاحد المقبل.

واضاف المصدر ان الخطة بمجملها تشمل اضافة الى ذلك مراقبة التغلغل الايراني الى العراق انطلاقا من البصرة، موضحًا في هذا المجال ضعف تواجد المنظمات الشيعية في هذه المناطق التي تقطن عدد منها غالبية سنية. وقال ان شطر المحافظة سيؤمن بشكل اوسع تقديم الخدمات الاساسية للمواطنين ومنع تهريب النفط الذي يشكل معضلة اقتصادية خطيرة للعراق اضافة الى مراقبة الحركة في الموانئ العراقية وعمليات الاستيراد والتصدير. واشار الى ان ذلك من شأنه مكافحة الفساد الاداري والمالي الذي يضرب باجهزة المحافظة ومؤسساتها والذي يسبب ايضًا في تدهور الاوضاع الامنية والخدمية.

واوضح المصدر ان المالكي ما زال متحفظًا على هذا الامر ولم يعط موافقته على شطر المحافظة لاعتبارات قد تثير حساسيات طائفية او انزعاجا ايرانيا بسبب اميركية الخطة واهدافها.

وتقع البصرة التي تبلغ مساحتها 19070 كيلومترًا مربعًا على رأس الخليج العربي ووصفت بانها ثغر العراق وهي المنفذ الوحيد له للاتصال بالعالم الخارجي بحرا عبر ثلاثة خطوط ملاحية عالمية عن طريق ميناء ام قصر وميناء الفاو وترتبط جوا عبر مطارها الدولي الحديث عبر كل عواصم العالم.. كما ترتبط بخمسة طرق برية منها اربعة للسيارات والخامس طريق للقطار السريع وبطريقين نهريين بالعاصمة ومحافظات القطر عبر نهري دجلة والفرات.

امن البصرة بعد تسلم العراقيين لمسؤولياتهوتأتي هذه الخطط متزامنة ايضا مع اعلان الحكومة العراقية ان القوات العراقية جاهزة لتسلم الملف الامني في مدينة الصرة من القوات البريطانية الاحد المقبل معتبرة ذلك خطوة جديدة على طريق تسلم المهام الامنية في عموم محافظات العراق من القوات متعددة الجنسيات، ومؤشرًا قويًا على تنامي قدرات القوات العراقية. وقد أعلن رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون الأحد خلال زيارة مفاجئة إلى البصرة أن القوات البريطانية ستسلم السلطات العراقية مهمات الأمن في كامل محافظة البصرة خلال أسبوعين.

وكان الجنود البريطانيون قد غادروا في مطلع أيلول (سبتمبر) الماضي آخر قاعدة لهم في مدينة البصرة. وفي الثاني من تشرين الأول (اكتوبر) أعلن براون أن تسليم كامل محافظة البصرة للسلطات العراقية قد يتم خلال شهرين في خطوة ستمهد الطريق أمام انسحاب القوات البريطانية من العراق.

وأوضحت مصادر بريطانية أن قوات الجيش والشرطة العراقية ستتولى المسؤولية الكاملة لتوفير الأمن في البصرة والمناطق المحيطة للمرة الأولى منذ الحرب التي قادتها الولايات المتحدة في هذا البلد قبل أكثر من أربع سنوات. وأضافت أن مهمة القوات البريطانية البالغ قوامها نحو 5500 جندي المتمركزة في قاعدة مطار البصرة اقتصرت منذ شهرين على المراقبة وتقديم الدعم عند تلقيها طلبًا مباشرًا من القوات العراقية. وقال المتحدث باسم القوات البريطانية في بغداد المقدم نيك غولدينغ "نتحرك باتجاه تسليم محافظة البصرة للعراقيين في منتصف الشهر الحالي ونحن واثقون من أن مقاييس إنجاز هذه الخطوة هي في مكانها الصحيح وخاصة ما يتعلق منها بقدرات وجدارة قوات الأمن العراقية".

وتعتبر البصرة المحافظة الأخيرة من المحافظات الأربع في جنوب العراق التي ستسلمها القوات البريطانية إلى العراقيين بعد سحب 500 جندي من داخل المدينة في أيلول الماضي وتجميعهم في قاعدة مطار البصرة التي تبعد عدة كيلومترات عن المدينة ويتمركز فيها نحو 5500 جندي بريطاني.

خطة اقتصادية بريطانية لجنوب العراقوخلال زيارته الخاطفة الى البصرة الاحد فقد حمل حمل براون معه خطة اقتصادية جديدة لجنوب العراق. وقالت صحيفة الغارديان اللندنية امس ان براون اكد اعداد خطة اقتصادية جديدة لمنطقة جنوب شرقي العراق وعيّن رجل اعمال بريطاني ليتراس عملية التحريك الاقتصادي في المنطقة المحيطة بالبصرة. لكنها اشارت الى ان استمرار العنف سوف يثير الشكوك بصدد فرص نجاح خطة براون الجديدة. واوضحت ان البعض يعتقدون ان مدينة البصرة يمكن ان تعيد بناء اقتصادها ليس فقط من خلال مبيعات النفط، بل ايضًا من خلال تنظيف الميناء وتنشيط صادراتها من التمور "على الرغم من صعوبة اقناع المستثمرين للدخول في هذه القطاعات".

وفي اطار جهود اعمار محافظة البصرة فقد اختتم في البحر الميت أمس الاول مؤتمر "المضي قدمًا في البصرة: الأمن والنمو" بالتأكيد على ضرورة استقرار المحافظة من أجل تنميتها، ولكن من دون التوصل إلى أفكار واضحة ونتائج ملموسة حول كيفية استقرارها كما أشار صحافيون حضروا المؤتمر. وقالوا انه بينما بحث المجتمعون من أعضاء مجلس محافظة البصرة ومسؤولين بريطانيين ومستشارين أهمية الاستفادة من موارد البصرة المتعددة البشرية والطبيعية، فإنه لم تطرح القضايا السياسية. وانتهت احدى جلسات العمل باعتبار "الفساد والتناحر السياسي" نقاط الضعف في تحقيق التنمية في المحافظة وأن عدم الاستقرار الأمني والتداخل بين الصلاحيات يعد أكبر التهديدات للمحافظة. وقال رئيس لجنة التطوير والأعمار في مجلس محافظة البصرة غالي نجم مطر لصحيفة الشرق الاوسط، إن مسألة الأمن جوهرية فمن دون أمن لا يوجد اقتصاد ولا توجد حتى دولة. ومن المتوقع أن يبدأ يوم غد الاربعاء"منتدى البصرة" بحضور نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح وعدد كبير من الوزراء العراقيين في البصرة للإعلان عن اطلاق مشاريع مثل "وكالة تشجيع الاستثمار في البصرة" و"صندوق تنمية البصرة" بدعم بريطاني.

وشدد مشاركون في المؤتمر إلى ضرورة تطبيق الخطط الأمنية من خلال الآليات الجديدة التي ستوضع وإعطاء صلاحيات للعاملين في المحافظة بدلاً من الحديث عن تلك الخطط. ومن القضايا التي أثيرت في المؤتمر علاقة المحافظة بالحكومة المركزية حيث شكا عضو مجلس محافظة البصرة مناضل عبد خنجر من أن المعوق أمام الاستثمار في البصرة هو بعض الجوانب السياسية والقرارات المرتبطة بالمركز. وقال ان المحافظ ليس له صلاحية لتوقيع أي قرار. وكانت مسألة الفساد الاداري من أكثر الجوانب التي شدد عليها المسؤولون البريطانيون في مناقشات المؤتمر الذي استمر ستة أيام. وقال المستشار القانوني جوناثان راتل الذي يعمل مع الحكومتين العراقية والبريطانية ومقره في البصرة إن العراق بات ثاني أسوأ دولة فيما يخص الفساد. وأشار إلى احصاءات منظمة الشفافية الدولية التي نشرت تقريرها قبل شهرين وصنفت العراق الدولة 179 من بين 180 دولة في معدلات الفساد. وشدد على أن الفساد وانعدام الأمن مرتبطان بطريقة مباشرة.

مخاوف من مواجهات بين المليشياتومع اقتراب تسلم القوات العراقية للبصرة فإن مواطنيها متخوفون من مواجهة عسكرية مع المليشيات المسلحة يمكن ان تلحق ضررًا كبيرًا بالمدينة واهلها خاصة بعد تزايد اعداد القوات الوافدة الى البصرة قادمة من المدن العراقية الاخرى. ولم تكن عملية وصول هذه القوات هي المؤشر الوحيد على المواجهة العسكرية مع جيش المهدي الذي فقد تحصيناته في مؤخرًا إثر قيام الجيش العراقي بهدم ودفن المواضع التي كان مسلحو جيش المهدي شيدوها في الكرمة والقبلة والهارثة والمناطق الاخرى من البصرة، وفي ظل تسارع الخطى نحو المعركة القادمة يبقى المواطن قلقًا مما يدور حوله من مستجدات.

وبعد نحو خمسة أعوام من إرسال رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير 46 ألف جندي بريطاني لمساعدة الولايات المتحدة على الاطاحة بالرئيس العراقي السابق صدام حسين ستبقي بريطانيا قوة لا تزيد عن بضعة آلاف يقتصر تواجدها على قاعدة جوية وحيدة قرب البصرة.وتقول لندن إن قواتها أحسنت اداء مهمتها فالمناطق التي كانت تسير فيها دورياتها في جنوب العراق ستنتقل مسؤوليتها الى جنود ورجال شرطة عراقيين انهوا تدريبهم حديثا.ويقول منتقدون ان البصرة تحولت الى مدينة تطبق فيها ميليشيات شيعية القانون وتكتب على جدرانها تهديدات بقتل النساء غير المتحجبات كما اختطف مترجمون عملوا مع القوات البريطانية وعذبوا وقتلوا. وتصدر البصرة أكثر من 1.5 مليون برميل من النفط يوميا تمثل جزءا رئيسيا من ايرادات الحكومة المركزية. لكن من يسيطرون على شوارع البصرة ليسوا من اصدقاء بريطانيا او الولايات المتحدة وهو الامر الذي قد يسبب مشاكل للحكومة المتحالفة مع الولايات المتحدة في بغداد. ويسيطر على مجلس مدينة البصرة حزب شيعي أصغر منافس للتيار الصدري هو حزب الفضيلة الاسلامية بينما يسيطر كبار قادة الجيش والشرطة الموالون للحكومة في بغداد على اجهزة الامن.

måndag 10 december 2007

Nobel Prizes 2007

The Nobel Prize in Physics:

"for the discovery of Giant Magnetoresistance"

Albert Fert - France & Peter Grünberg - Germany
In 1901 the very first Nobel Prize in Physics was awarded to Wilhelm Röntgen for his discovery of X-rays.

------------------------------------------------------------------------------------------------

The Nobel Prize in Chemistry:

"for his studies of chemical processes on solid surfaces"

Gerhard Ertl - Germany

In 1901 the very first Nobel Prize in Chemistry was awarded to Jacobus H. van 't Hoff for his work on rates of reaction, chemical equilibrium, and osmotic pressure.

------------------------------------------------------------------------------------------------

The Nobel Prize in Physiology or Medicine:

"for their discoveries of principles for introducing specific gene modifications in mice by the use of embryonic stem cells"

Mario R. Capecchi - USA & Sir Martin J. Evans - UK & Oliver Smithies - USA

In 1901, Emil von Behring was awarded the first Nobel Prize in Physiology or Medicine for his work on serum therapy, particularly for its use in the treatment of diphtheria.

------------------------------------------------------------------------------------------------

The Nobel Prize in Literature:

"that epicist of the female experience, who with scepticism, fire and visionary power has subjected a divided civilisation to scrutiny"

Doris Lessing - UK

The very first Nobel Prize in Literature was awarded in 1901 to the French poet and philosopher Sully Prudhomme, who in his poetry showed the "rare combination of the qualities of both heart and intellect".

------------------------------------------------------------------------------------------------

The Nobel Peace Prize:

"for their efforts to build up and disseminate greater knowledge about man-made climate change, and to lay the foundations for the measures that are needed to counteract such change"

Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC) - Geneva, Switzerland & Albert Arnold (Al) Gore Jr. - USA

Henry Dunant, founder of the Red Cross, shared the first Nobel Peace Prize in 1901 with Frédéric Passy, a leading international pacifist of the time.

------------------------------------------------------------------------------------------------

The Sveriges Riksbank Prize in Economic Sciences in Memory of Alfred Nobel:

"for having laid the foundations of mechanism design theory"

Leonid Hurwicz - USA & Eric S. Maskin - USA & Roger B. Myerson - USA

The first Prize in Economics was awarded to Ragnar Frisch and Jan Tinbergen in 1969

------------------------------------------------------------------------------------------------

Nobelprize.org

Nobel Prize Awarded Women

The Nobel Prize in Physiology or Medicine (since 1901):
  • 2004: Linda B Buck - USA (shares the prize with Richard Axel - USA)
  • 1995: Christiane Nüsslein - Germany (shares the prize with Edward B. Lewis - USA & Eric F. Wieschaus - USA)
  • 1988: Gertrude B Elion - USA (shares the prize with Sir James W Black -GB & George H Hitchings - USA)
  • 1986: Rita Levi - Italy (shares the prize with Stanley Cohen - USA)
  • 1983: Barbara McClintock - USA
  • 1977: Rosalyn Yalow - USA (shares the prize with Roger Guillemin - USA & Andrew V. Schally -USA)
  • 1947: Gerty Theresa Cori - USA (shares the prize with Carl Ferdinand Cori - USA & Bernardo Alberto Houssay - Argentina)
The Nobel Prize in Chemistry (since 1901):
  • 1964: Dorothy Crowfoot - GB
  • 1935: Irène Joliot - France (shares the prize with her husband Frédéric Joliot - France)
  • 1911: Mari Curie - France

The Nobel Prize in Physics (since 1901):

  • 1963: Maria Goeppert - USA (shares the prize with Eugene Paul Wigner - USA & J Hans D Jensen - Germany)
  • 1903: Marie Curie - France (shares the prize with her husband Pierre Curie - France & Antoine Henrik Becquerel - France)

The Nobel Peace Prize (since 1901):

  • 2003: Shirin Ebadi - Iran
  • 1992: Rigoberta Menchú Tum - Guatemala
  • 1991: Aung San Suu Kyi - Burma
  • 1982: Alva Myrdal - Sweden (shares the prize with Alfonso García Robles - Mexico)
  • 1979: Moder Teresa - Indien
  • 1976: Betty Williams och Mairead Corrigan - GB
  • 1946: Emily Greene Balch - USA (shares the prize with John Raleigh Mott - USA)
  • 1905: The Baroness Bertha Sophie Felicita von Suttner - Austria
The Nobel Prize in Literature (since 1901):
  • 1996: Wislawa Szymborska - Poland
  • 1993: Toni Morrison - USA
  • 1991: Nadine Gordimer - South Africa
  • 1966: Nelly Sachs - Sweden
  • 1945: Gabriela Mistral - Chile
  • 1938: Pearl Buck - USA
  • 1928: Sigrid Undset - Norway
  • 1945: Grazia Deledda - Italy
  • 1909: Selma Lagerlöf - Sweden
The Sveriges Riksbank Prize in Economic Sciences in Memory of Alfred Nobel (since 1968):
  • No woman has till this day recieved the economy prize.

Arabic Nobel Prize Winners

Literature:

1988: Najib Mahfooz - Egypt

Peace:

1978: Anwar El-Sadat - Egypt
1994: Yasser Arafat - Palestine
2005: Mohamed El-Baradei - Egypt

Chemistry:

1990: Elias James Corey - USA, Originally from Libanon
1999: Ahmed Zewail - Egypt

Medicin:

1960: Peter Medawar - UK, Originally from Lebanon

The Nobel Prize Award Ceremony

Alfred Nobel (1833-1896) was born in Stockholm, Sweden, on October 21, 1833. His family was descended from Olof Rudbeck, the best-known technical genius in Sweden in the 17th century, an era in which Sweden was a great power in northern Europe. Nobel was fluent in several languages, and wrote poetry and drama. Nobel was also very interested in social and peace-related issues, and held views that were considered radical during his time.

On November 27, 1895, Alfred Nobel signed his last will in Paris. When it was opened and read after his death, the will caused a lot of controversy both in Sweden and internationally, as Nobel had left much of his wealth for the establishment of a prize! His family opposed the establishment of the Nobel Prize, and the prize awarders he named refused to do what he had requested in his will. It was five years before the first Nobel Prize could be awarded in 1901.

Every year since 1901 the Nobel Prize has been awarded for achievements in physics, chemistry, physiology or medicine, literature and for peace. The Nobel Prize is an international award administered by the Nobel Foundation in Stockholm, Sweden. In 1968, Sveriges Riksbank established The Sveriges Riksbank Prize in Economic Sciences in Memory of Alfred Nobel, founder of the Nobel Prize. Each prize consists of a medal, personal diploma, and a cash award. The Nobel Prize Award Ceremony is traditionally held on 10 December, the anniversary of Alfred Nobel's death.

The Nobel Prizes in Physics, Chemistry, Physiology or Medicine and Literature as well as the Economics Prize are awarded at the Stockholm Concert Hall in Sweden.

The Nobel Peace Prize Award Ceremony takes place in the Oslo City Hall, Norway. Why in Oslo, when all the other Nobel Prizes are awarded in Stockholm, Sweden? You will find the answer in the will of Alfred Nobel, in which he stated that the Nobel Peace Prize is to be awarded by a Committee of five persons elected by the Norwegian Storting or parliament.

onsdag 5 december 2007

Mandaeernas heliga skrifter

Koranen och Bibeln finns översatta på en massa språk och är lätta att få tag på böcker liksom internet

Har nu dessutom hittat en sida där mandaeernas heliga skrifter finns översatta på engelska (huruvida översättningen är pålitlig vet jag inte)

...om man är intresserad av att veta innehållet i dessa...

http://www.gnosis.org/library/mand.htm