måndag 31 december 2007

fredag 28 december 2007

يونس محمود أفضل لاعب عربي


إيلاف من القاهرة، وكالات: اختارت مجلة الاهرام العربية المصرية مهاجم منتخب العراق لكرة القدم وفريق الغرافة القطري يونس محمود افضل لاعب عربي في الاستفتاء السنوي لنجوم الرياضة العربية في عام 2007 بمشاركة العديد من الخبراء والصحافيين والاعلاميين العرب.
وكان محمود قائدا لمنتخب بلاده في بطولة كأس اسيا التي استضافتها ماليزيا واندونيسيا وسنغافورة وتايلاند في تموز/يوليو الماضي وساهم بشكل كبير في تتويجه باللقب للمرة الاولى في تاريخه واختير افضل لاعب في البطولة، كما انه تصدر لائحة الهدافين مع السعودي ياسر القحطاني والياباني ناوهيرو تاكاهارا برصيد اربعة اهداف لكل منهم، فضلا عن تألقه مع فريقه الغرافة.
يونس(يسار)يحتفل في احدى مباريات منتخب العراق واختير التونسي امين الشرميطي افضل لاعب عربي صاعد بعد المستوى الرائع الذي ظهر به مع فريقه النجم الساحلي التونسي في مسابقة دوري ابطال افريقيا وبطولة العالم للاندية في اليابان.
واختار الاستفتاء تشكيلة منتخب العرب (المنتخب الذهبي) وضمت المصري عصام الحضرى (حارس مرمى) والتونسي صابر بن فرج والعراقي جاسم غلام والعراقي باسم عباس والسعودي كامل الموسى (للدفاع) والمصري محمد أبو تريكة والعراقي نشأت أكرم والسعودي سعود كريرى والسوداني هيثم مصطفى (للوسط) والسعودي ياسر القحطانى والسوداني فيصل عجب (للهجوم).
وضم المنتخب الفضي العراقي نور صبرى (حارس مرمى) والسعودي أحمد البحرى والمصري شادي محمد والتونسي سيف غزال والتونسي حاتم بيجاوى (للدفاع) والجزائري لزهر حاج عيسى والاماراتي عبد الرحيم جمعة والعراقي هوار ملا محمد والاماراتي اسماعيل مطر (للوسط) والليبي سالم الروانى والسعودي مالك معاذ (للهجوم).
وفاز مدرب وفاق سطيف الجزائري رابح سعدان بلقب أفضل مدرب عربي لقيادته فريقه الى احراز لقبي الدولي المحلي ومسابقة دوري ابطال العرب. ونال المغربي يوسف حجي (نانسي الفرنسي) والجزائرى رفيق صيفى (لوريان الفرنسي) جائزة أفضل لاعب عربي محترف فى أوروبا، ومنتخب العراق الحائز على كأس اسيا لقب افضل منتخب، والنجم الساحلي بطل مسابقة دوري ابطال افريقيا ورابع مونديال الاندية لقب افضل فريق ناد.
وضم طاقم التحكيم الافضل عربيا الكويتي سعد كميل للساحة والاماراتى عيسى درويش (للعام الثالث على التوالي) والمصري ناصر صادق مساعدا حكم. واختارت المجلة رئيس المجلس القومى للرياضة رئيس اللجنة المنظمة لدورة الالعاب العربية الحادية عشرة التي استضافتها مصر في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
وأوضحت المجلة ان اختيار صقر جاء باجماع المشاركين في الاستفتاء الذين ثمنوا جهده الكبير ودوره المتميز فى تنظيم الدورة العربية.
وحصلت دورة الألعاب العربية على لقب أفضل حدث رياضي عربي وهي لعبت دورا حاسما فى تحديد نجوم ونجمات العرب إذ لم تجد السباحة التونسية مروة المثلوثي أي منافسة في حصد لقب أفضل رياضية صاحبة أفضل إنجاز بعد احرازها 9 ميداليات ذهبية، ونال عمرو شبانة الجائزة ذاتها بعد تربعه على عرش الاسكواش العالمى 20 شهرا متتاليا وفوزه بعشر بطولات خاضها عام 2007 ابرزها المونديال الذي نال لقبه في برمودا.
وعلى الصعيد الاعلامي، فازت قناة الدوري والكأس القطرية بلقب افضل قناة رياضية عربية، واذاعة الشباب والرياضة المصرية بجائزة افضل اذاعة، وبرنامج صدى الملاعب الذي تقدمه قناة "ام بي سي" بجائزة افضل برنامج رياضي يومي وذلك للعام الثاني على التوالي، وبرنامج برنامج الحريف الذي تقدمه قناة "دريم" على لقب أفضل برنامج رياضي.

Man City söker hjälp – från Irak



Manchester Citys hemmasvit är intakt, men senast mot Bolton var de illa ute. Nu vill Sven-Göran Eriksson stärka sitt lagbygge.
Med hjälp från Irak.
Irakiern Nashat Akram, 23, skriver på sin egen hemsida att han är inbjuden till Manchester för att provspela med City i tio dagar.
Enligt hemsidan gav klubben grönt ljus för provträningen i går, efter att Manchester City skriftligen bett om lov.
Nashat Akram blir den andre asiaten som försöker slå sig in i City den här veckan. Saudiern Yasser al Qahtani landade för några dagar sedan och är kvar under Akrams träningsperiod.
Dagens möte med ett formsvagt Blackburn handlar inte bara om att Manchester City ska haka på topplagen. De har också en hemmasvit att försvara.
Sedan Sven-Göran Eriksson tog över har laget spelat nio hemmamatcher i Premier League – och vunnit allihop.

Källa :Aftonbladet.se

torsdag 27 december 2007

وثيقة تثبت أن الاتحاد الآسيوي لم يحتسب 20 نقطة لنشأت أكرم


دبي - العربية.نت، مانشيستر - اف ب
كشفت مجلة "سوبر" الاماراتية وثيقة جديدة قالت أنها تكفي لإدانة رئيس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم محمد بن همام الذي دافع عن اختيار السعودي ياسر القحطاني لجائزة أفضل لاعب في قارة اسيا للعام 2007, على حساب العراقي نشأت أكرم الذي أكدت المجلة أن الوثيقة الجديدة تبرهن أحقيته باللقب برغم قرار الاتحاد الاسيوي بمنحه جائزة المركز الثالث.وتظهر الوثيقة التي نشرتها المجلة في عددها الصادر اليوم الاربعاء 26-12-2007 حصول نشأت أكرم على 20 نقطة لم يحتسبها الاتحاد الاسيوي, عقب فوزه بجائزة أفضل لاعب في مباراة فريقه السابق الشباب السعودي ضد الاتحاد السوري على ملعب الحمدانية في مدينة حلب والتي اقيمت يوم 25 ابريل / نيسان الماضي ضمن بطولة دوري أبطال اسيا لكرة القدم.


الوثيقة الجديدة تبرهن أحقية نشأت أكرم باللقب
وبحسب الوثيقة فان اللاعب العراقي يستحق الحصول على 100 نقطة في المحصلة النهائية متساوياً مع ياسر القحطاني الذي نال 100 نقطة, علماً أن الاتحاد الاسيوي لكرة القدم رفض احتساب 25 نقطة لنشأت أكرم من حصوله على جائزة أفضل لاعب في مباراة العراق وباكستان التي اقيمت في العاصمة السورية دمشق ضمن تصفيات كأس العالم 2010.وأكدت المجلة في تحقيقها حول الموضوع، أن الوثيقة التي تنشرها اليوم ما هي إلا الورقة الثانية وأنه لايزال في أيديها أدلة أخرى تؤكد فوز نشأت بالجائزة ووفق معاييرها الرسمية التي حددها الاتحاد الآسيوي، والتي تبرر أيضاً الإجراء الذي كانت اتخذته المجلة عندما وضعت على غلاف عددها الذي سبق احتفال توزيع الجوائز في سيدني صورة نشأت مزينة بعنوان "نشأت عريس 2007.


الوثيقة من مباراة الشباب والاتحاد
وكانت مجلة "سوبر" كشفت قبل نحو اسبوعين عن مفاجأة بنشرها أحد الوثائق التي تؤكد أحقية اللاعب العراقي نشأت أكرم نجم نادي العين الإماراتي بلقب جائزة أفضل لاعب آسيوي في عام 2007، وتلك الوثيقة هي التقرير الرسمي لمراقب مباراة العراق وباكستان في الدور الأول من تصفيات كأس العالم والتي أقيمت في ستاد العباسيين في دمشق في 28 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والذي منح نشأت أكرم لقب أفضل لاعب في المباراة..

نشأت يخوض تجربة مع مانشيستر سيتي
في سياق آخر اكد نادي مانشستر سيتي رابع الدوري الانكليزي لكرة القدم اليوم الاربعاء ان اكرم نشأت سيخوض تجربة في صفوف فريقه لمدة عشرة ايام. واوضح النادي الانكليزي ان أكرم حصل على الضوء الاخضر من فريقه العين لخوض التجربة. وكان مانشستر سيتي وجه الدعوة نفسها الاسبوع الماضي لمهاجم الهلال ومنتخب السعودية ياسر القحطاني الذي اختير افضل لاعب في القارة الصفراء امام العراقي الاخر يونس محمود وأكرم

Discover The Truth About Santa Claus



fredag 21 december 2007

مهرجان بغداد السينمائي .. ينطلق الاربعاء



اعلنت جمعية (سينمائيون بلا حدود ) عن برنامج مهرجان بغداد السينمائي الدولي في دورته الثانية الذي ستنطلق فعالياته في بغداد للمدة من 26 ولغاية 29 من هذا الشهر ، كانون الأول / ديسمبر 2007 ، الذي تنظمه الجمعية التي هي إحدى منظمات المجتمع المدني في بغداد ، وبرعاية رئيسية من قناة الحرية الفضائية حيث ستشارك فيه العديد من الدول العربية والاجنبية : مصر ممثلة ببعض شركات الانتاج، والتلفزيون المصري ، والاعلام، ومعهد السينما العالي، والمركز القومي للسينما، ودولة الامارات، والكويت، والبحرين، واليمن، والسعودية، وسوريا ، وفلسطين، وفرنسا، واسبانيا، والدنمارك، وهولندا، ، فضلا عن المشاركة الواسعة للسينما العراقية . وخصصت ادارة المهرجان عملا بتوصية من الدورة الاولى جوائز لافلام الطلبة وغير المحترفين مستحدثة جوائز خاصة بها. وجريا على التقاليد التكريمية سيكرم المهرجان في دورته الثانية هذه الفنان جعفر علي وصاحب حداد والاعلامي السينمائي احمد فياض المفرجي ومن مصر الفنان والمنتج السينمائي الكبير ممدوح الليثي. كما سيبحث المهرجان في حلقة نقاش مستديرة ( مشكلة السينما العراقية وافاق دعم الانتاج السينمائي ) للخروج بتوصيات يجري رفعها على امل العمل بها ولاجل ذلك تمت دعوة نخبة من المعنيين بشان السينما الى توسيع وزيادة فعالية مشاركتهم لتعميق الاراء المطروحة والاحاطة بالمشكلة المزمنة من اجل غد واعد للسينما العراقية على الرغم من جميع التحديات والمصاعب المعروفة التي تعاني منها .
منهاج مهرجان بغداد السينمائي الدولي اليوم الاول- الاربعاء 26/12/2007 الافتتاح • الساعة 10 صباحا : الافتتاح • كلمة رئيس المهرجان • كلمة الرعاية • كلمة لجنة التحكيم افتتاح عروض الافلام الفيلم الاول : ذبذبة مفقودة (روائي قصير) للمخرج العراقي صابر شابي ، والثاني: التسامح (روائي قصير) للمغربي عبدالله نهيران ، والثالث : يا انا حيفا (روائي قصير) للمخرج الفلسطيني شادي سرور . * استراحة * الساعة 12 افتتاح المعرض الفوتوغرافي * عروض الافلام المسائية الفيلم الاول : حدوتة المطر (روائي قصير) للمخرج السوري ماهر صليبي ، والثاني : هامش (تجريبي) للمخرج السعودي رجا ساير المطيري ، والثالث : كنجية ليل ( روائي قصير) للمخرج المصري احمد عويس ، والرابع : السيد فكتور (روائي قصير) للفرنسي جوليان جاندرو ، والخامس : الارجوحة (روائي قصير) للمخرجة العراقية حلود جبار ، والسادس : العودة الى الفردوس (وثائقي) للعراقي فاضل العقابي ، والسابع : درس عن الحرب (روائي قصير) للعراقي الدنماركي بهجت صبري ، والثامن : العراق وطني (وثائقي) للمخرج العراقي هادي ماهود ،والتاسع : سومريون (وثائقي) للعراقي علي الشيال ، اليوم الثاني – الخميس 27/12/2007 * الساعة 9 إفتتاح عروض الافلام * الاول : النوم بعيدا عن البيت ( روائي قصير) للعراقي مراد حسين ، الثاني : اوراق ضائعة (روائي قصير) للعراقي جواد الكاتب ، الثالث : صمت المرايا (روائي قصير) للاماراتي نواف الجناحي ، والرابع : الدموع بطعم اخر (وثائقي) للفلسطيني عبد السلام شحاذة ، والخامس : الرقص فن الغناء( وثائقي) للفرنسي دومنيك هرفو ، والسادس : القاهرة (روائي قصير) للمصري عمر وشاحي ، والسابع : قلب المدينة ( روائي قصير) للمصري بسام الجوهري ، والثامن : همس الجنون (روائي قصير) للمصري شريف سعيد عماشة ، ةالتاسع : بطل الحرية (رسوم) للعراقي وصفي فالح . * الساعة 10 الحلقة النقاشية (مشكلة السينما العراقية ودعم الانتاج السينمائي )على القاعة العراقية فندق فلسطين الدولي / المريديان * الساعة 12 استراحة * عروض الافلام المسائية الاول : احلام (روائي طويل) للمخرج العراقي محمد الدراجي ، الثاني : صباح الفل ( روائي قصير) للمصري شريف البنداري ، الثالث : كومة (روائي قصير) للعراقيين ليث كريم وسفيان فؤاد ، والرابع : طفلة السماء (روائي قصير) للسعودي علي حسين محمد ، والخامس : العودة ( روائي قصير) للعماني مازن حبيب ، والسادس : بينهم (روائي قصير) للبحريني راشد محمد ، والسابع : عودة المها (وثائقي) للقطري حافظ علي ، والثامن : القطعة ( روائي قصير) للسعودي محمد بازايد ، والتاسع : ماريا (روائي قصير) العراق – الدنيمارك للمخرج محمد توفيق ، والعاشر : سبيربارت (وثائقي) العراق – الدنمارك للمخرج جمال امين ، والحادي عشر : انظر الي ّ (روائي قصير) للسنغافوري يسري منصور . * اليوم الثالث الجمعة 28/12/2007 * الساعة 9 الافتتاح عروض الافلام : الاول : قرية مظلومة (وثائقي) للعراقي باسم جهاد : الثاني : تصريح بالجنون ( وثائقي) للعراقي ثائر عبد علي ، الثالث : همس النخيل (وثائقي) للمصرية شيرين غيث ، الرابع : الراديو (روائي قصير) للفرنسي اتول سرنتيال ،الخامس : سر كاسندرا (روائي قصير) للفرنسي ليونيل فانيا ، السادس : مود عازف الهانغ ( وثائقي) للفرنسي مبينو دوفير ، السابع : الرتاج المبهور (روائي قصير) لليمني حميد العقبي ، الثامن : حقوقهم ( وثائقي) للعراقية سرى عباس . * الساعة 12 استراحة * عروض الفترة المسائية الاول : جمال عقل (روائي قصير) للكويتي مقداد الكوت ، الثاني : واقع الصحافة في العراق (وثائقي) للعراقي وسام فازع ، والثالث : التحدي (رسوم) للعراقي سجاد جمال ، والرابع (حلم هبان) (وثائقي) للعراقية كفاية صالح ، الخامس : امال (روائي قصير) للعراقي اياس حداد ، السادس : اللعبة انتهت ( روائي قصير) للعراقي منير صباح ، السابع : العنف لغة العصر (وثائقي) للمصريين وليد حسن ووائل منير ، والثامن : الصحوة ( روائي قصير) للعراقي سلام الالوسي ، والتاسع : بدون سيناريو (وثائقي) للعراقي احمد السبيعي ، والعاشر : نيولونج (وثائقي) للفلبينية جوانا ارونج . * اليوم الرابع السبت 29/12/2007 * الختام * الساعة 9 الافتتاح عروض الافلام : الاول : المقبرة ( روائي قصير) العراق – اسبانيا للمخرج هادي سعدون ، الثاني : الحلم والزنزانة (روائي قصير) للعراقي صباح رحيمة ، الثالث : رقم قومي (روائي قصير) للمصري محمد حسن ، الرابع : يوتيبيا (روائي قصير) للمصري شمير عشرة ، الخامس : رؤيا الاهوار (وثائقي) للعراقي فائز ناصر استراحة لمدة نصف ساعة واعلان النتائج وتكريم المبدعين وهم : جعفر علي ، صاحب حداد ، احمد فياض المفرجي ، ممدوح الليثي ، كاترين مونتوندو ، فريدي بوزو (افلام خارج المسابقة) : الاول : كيروموني (روائي قصير) العراق – الدنيمارك للمخرج مسار الكناني : الثاني : سترينجيس اوف ذا ايفننك ( وثائقي( للبلجيكية كاترين مونتوندو ، والثالث : ستيللا (وثائقي) للفرنسي فانينا فيكنال ، والرابع : التلفون المحمول ( وثائقي) للفرنسي اوفايد دوم ، والخامس : لن يلجأ الرعاة الى الادغال (وثائقي) للفرنسي فيوكا لاندارابي ، ، والسادس : اندر كراوند ( وثاثقي) للبلجيكية كاترين مونتوندو . كما اعلنت الجمعية عن ممثليها في الخارج وهم : منسق البرنامج الفرنسي : صلاح سرميني وممثلو المهرجان : د. طاهر علوان (بلجيكا) ، جمال امين (الدنمارك) ، د. عصام علي ابراهيم،واشرف بيومي(مصر) و هادي السعدون(اسبانيا ) ، واكدت الجمعية ان التحضيرات كافة قد انتهت وهي على استعداد تام لانطلاق الفعاليات .

måndag 17 december 2007

King Kaka and Marta crowned




2007's top players almost predictably both hail from the beautiful game's spiritual home of Brazil. Kaka topped the men's side while Marta scooped the award for the women.
Ac Milan's Kaka, who just days ago snapped up the Ballon d'Or as Europe's top player for 2007, was again the centre of attention on 17 December at the Zurich Opera House. The wide-smiling, elegant midfielder from Brasilia became the fifth Brazilian to be named FIFA World Player of the Year amid boisterous applause and all-around appreciation.
His exploits in helping Milan win both European and world titles played a big role in seeing the thoroughbred midfielder achieve the ultimate success on a night in which he beat out Lionel Messi of Argentina and Barcelona and fleet-footed Manchester United and Portugal trickster Cristiano Ronaldo.
On the women's side of things, sumptuous Umea striker Marta picked up her second player of the year title in succession. She helped drag an amazing Brazilian side to the final of the FIFA Women's World Cup in China in September and is fast emerging as the shining light of the female game.
Rampaging Marta, predictably overwhelmed by the honour, beat out Birgit Prinz of two-time world champions Germany and her own Brazilian team-mate Cristiane.
In the night's other commendations, Barcelona received the FIFA Fair Play award and 'O Rei' Pele picked up the FIFA Presidential Award.

Grym Rubrik...

..."Somaila brinner- - USA häller på bensin"

utan tvekan

Hela världen brinner och USA missar verkligen inte att hälla på bensin nånstans i otaliga mängder!

Stand with Darfur

"No man is rich enough to buy back his past." - Oscar Wilde

"He who does not learn from history is doomed to repeat it." - George Santayana

"Destroy the seed of evil, or it will grow up to your ruin." - Aesop

torsdag 13 december 2007

LUCIA

Lucia firas den 13 december och markerar tillsammans med advent inledningen på julfirandet.

Traditionen som förekommer i Sverige har spritt sig från Västergötland till hela Sverige och under 1900-talet också till andra områden såsom finlandssvenska områden i Finland, som Åland, och i viss mån även till Danmark, Norge, samt bland svenskättade i USA. Lucia är ett sicilianskt namn som betyder den ljusa och kommer av latinets lux, lucis, som betyder ljus.

I Italien firas Lucia genom att barnen lämnar över mat till Lucia och till den "flygande åsnan" som hjälper henne att ge presenter. Om de råkar se henne kommer hon enligt sägnen att kasta aska i deras ögon, så att de blir tillfälligt blinda.

onsdag 12 december 2007

بين مطرقة الفقر وسندان العنف .. العراقيون يحيون يوم الفقر العالمي


بغداد: للفقر في العراق قصة طويلة، لعل اصدق من جسدها رائد الشعر الحديث بدر شاكر السياب، حين تغنى بالمطر والفقراء في أنشودته قائلا:ومنذ أن كنا صغارا، كانت السماء تغيم في الشتاء ويهطل المطروكل عام – حين يعشب الثرى – نجوعما مر عام والعراق ليس فيه جوع
وتحتفل الأمم المتحدة يوم مطلع كانون الأول من كل عام بيوم حقوق الإنسان، إلا إن احتفالية هذا العام اختلفت عن الأعوام التي سبقتها منذ عام 1950، كونها خصصت للفقر الذي انتشر بشكل غير مسبوق في مختلف أصقاع الكرة الأرضية.وللفقر في العراق قصة اختزلتها دراسة معدة من قبل الجهاز المركزي للإحصاء وتكنولوجيا المعلومات، بالتعاون مع البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة أجريت عام 2006 بالقول إن حوالي (31%) من الأسر العراقية تعاني من الحرمان و(الفقر المدقع).منظمة اليونسيف، وفي دراسة خاصة بها أصدرتها من مكتبها ببغداد، قدرت عدد الأيتام في العراق بحوالي 4 – 5 ملايين طفل، وأكثر من مليون ونصف المليون أرملة قالت الدراسة إن اغلبهم يعيش في مستو مترد، ودون الحد الأدنى للمستوى المعيشي. وبعيدا عن وثوقية المعلومات التي اعتمدت عليها الدراسة من عدمها، يظل العراق في مرتبة الصدارة بين أكثر البلدان التي عانت من عدم الاستقرار لعقود طويلة، وحفلت بالكثير من التداعيات الاجتماعية والاقتصادية.الباحث الاقتصادي الدكتور عبد الله الحلفي، قال للوكالة المستقلة للأنباء (أصوات العراق) إن ظاهرة الفقر في العراق "لم تكن وليدة ما بعد سقوط النظام السابق، بل إنها تراكمت بشكلها الكبير هذا، منذ عقود مضت، وتفاقمت بعد ما دخلت البلاد ثلاثة حروب متتالية، حين وجد مئات العائدين من الحرب أنفسهم من دون عمل. وسرعان ما بدأت القيم المجتمعية بالتفكك والانحلال بعد احتلال الكويت، وتفاقمت أثناء الحصار الاقتصادي، ثم بلغت أعلى نسبها بعدما غزت أمريكا العراق وأسقطت النظام."
ويضيف الحلفي " لا يمكن سرد كل أسباب الفقر في المجتمع العراقي، لأنها باختصار متنوعة إلى حد بعيد، هناك الحروب المتتالية التي تركت وراءها نظاما اقتصاديا منهارا من جميع الجوانب، واعتماد الاقتصاد على عمود واحد هو النفط الخام، وإلغاء وزارة التخطيط التي أرست دعائم بناء الاقتصاد العراقي من خلال خطط خمسية منذ العام 1970، بالإضافة إلى إلغاء التعيين المركزي للخريجين." ويحدد الدكتور الحلفي أهم معالجات الفقر في العراق "باعتماد إستراتيجية متكاملة لبناء الاقتصاد العراقي، والتريث في خصخصة منشآت القطاع العام، والتدرج نحو اقتصاد السوق، وإصلاح المنشآت الصناعية المعطلة خاصة الإستراتيجية، وتشريع نظام خاص بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة ودعمها ماليا لاستيعاب العاطلين، والاستفادة من تجارب الدول الأخرى بهذا الشأن، مثل كوريا والهند وايطاليا والمانيا ومصر." لكن الحلفي يستدرك قائلا "الفساد الإداري في العراق، هو العامل الأساس في عدم نجاح أي معالجات حكومية لظاهرة الفقر."
أبو رفل، عامل البناء الذي خاض حربين وعاش سنوات القحط في عراق التسعينات، يروي، لـ(أصوات العراق) حكايته مع الفقر بعيون ابنته التي توفيت العام الماضي نتيجة مرض سرطان الدم، ويقول "أنا رجل بسيط، عامل بناء اخرج إلى المسطر في كل صباحات الصيف والشتاء التي عشتها بعد الخدمة العسكرية، لأجلب لعائلتي المتكونة من أربعة أشخاص، إنا، وزوجتي، وابنتين، قوت يومنا." ويكمل تفاصيل قصته "كنت أظن إن نحول ابنتي سببه سوء التغذية، وكنت ألوم نفسي على سوء أوضاعي المادية وتقصيري مع عائلتي، لكني اكتشفت أن ابنتي كانت مصابة بسرطان الدم." ويمضي أبو رفل بسرد حكايته مع مراجعات الأطباء ومحاولاته المستميتة للحصول على عطف إحدى الجمعيات الخيرية أو مستشفيات الأطفال، ويقول في هذا "لم يبق باب إلا وطرقته، لم ابق شخص إلا واستدنت منه، الأمم المتحدة والهلال الحمر والجمعيات الخيرية ومستشفى الشيخ زايد التي طردني منها الحارس ذات يوم، بعد ان أعلنت اني سأعتصم أمام الباب إذا لم يعالجوا ابنتي، وكل هذا لم يأت بنتيجة، لتموت رفل بين يدي ذات صباح دون أن أتمكن من فعل شيء لها، اعرف أن فقري هو الذي قتلها وليس المرض".
مهند الشمري، شاب في عقده الثالث، قصته لا تختلف كثيرا عن قصص الشباب العراقيين العاطلين عن العمل، لأنها تحمل تفاصيل المشهد العراقي المتكرر، ويقول "ليس الموضوع إنني لا ابحث عن عمل، بقدر ما هو عدم القدرة على تجميع راسمال يكفيني للشروع بعمل اكسب منه رزقي، كل ما املكه هو شبابي وقدرتي على العمل بأي مهنة كأجير عند الآخرين." ويكمل مهند حديثة "أحيانا أجد عملا ما اقضي فيه أيام قلائل، ثم لا يتوفر لي العمل لفترات طويلة." ويتابع "كنت اعمل في معمل للخياطة، لكن صاحبه هاجر إلى سوريا، وهكذا وجدت نفسي وعشرة من زملائي خارج سوق العمل، لا املك أن أتزوج أو أن أحسن اوضاعي، والأعمال المؤقتة لن تنقذني من واقعي."البطالة، آفة الفقر التي استشرت في قطاعات واسعة من الشباب العراقي، هي دائما تبحث عن حلول قد تكون بطيئة، أو مؤقتة، لكنها في كل الأحوال حلول يبحث عنها شباب يحاولون الحصول على عمل بأي ثمن.
يقول مدير مركز التشغيل في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، إن "مراكز تدريب الوزارة البالغ عددها (22 مركز) في بغداد والمحافظات، مرتبطة بقاعدة بيانات يسجل فيها العاطلين عن العمل الذين بلغ عددهم منذ انطلاق عملنا في أيلول 2003 وحتى الآن مليون ومائة ألف شخص."ويضيف رياض حسين لـ(أصوات العراق) "نستقبل طلبات العراقيين من كلا الجنسين، ويتم إدخال الطلب في قاعدة بيانات الوزارة، وتقوم الوزارة بالبحث عن عمل مناسب يلاءم مؤهلات المتقدم للعمل، سواء في القطاع الخاص أو العام." ويتابع "استطعنا تشغيل 220 ألف شخص من العاطلين عن العمل، كما شملت رواتب الحماية الاجتماعية200 ألف عاطل من أرباب الأسر." وتحدث حسين عن برامج القروض الصغيرة للعاطلين، مشيرا إلى أنها تشمل ثلاث فئات، هم الخريجون من المعاهد والجامعات، والمهجرون، وأصحاب المحال المتضررة. ويضيف "استطعنا أن نوفر ستة آلاف قرض لمساعدة المتضررين من العاطلين، والمتضررة محلاتهم التجارية من جراء أعمال العنف.
لكن أم زهراء، الأرملة التي تركها الزمن مع طفلين دون معيل، كانت لها قصة مع رواتب الرعاية الاجتماعية، تختلف عن لغة الأرقام التي يتحدث عنها المسؤولون، فتتحدث لـ( أصوات العراق) عن ظروفها، ودموع الحزن تبلل وجنتي أمها العجوز التي رافقتها إلى مبنى الرعاية الاجتماعية، وهي تبحث عن حل لمحنتها التي لم تكن تخطر لها على بال، والحكاية كما ترويها أم زهراء "أنا أرملة منذ عامين، توفي زوجي بانفجار في مسطر العمالة (ساحة لتجمع عمال البناء) في منطقة الكاظمية، فتوجهت إلى وزارة العمل طالبة العون، فشملت براتب شبكة الحماية الاجتماعية، وهو على قلته أفضل من لاشيء." وتستلم والدتها دفة الحديث بعد أن أجهشت أم زهراء في بكاء مر، موضحة "الأسبوع الماضي جاءت لتستلم راتبها كالمعتاد، إلا إنهم قالوا لها إن لديها راتبا آخر تستلمه من دائرة أخرى، وهو شيء غير صحيح، نحن لا نستلم إلا راتبا واحدا هو من هذه الدائرة."وتعود أم زهراء للحديث وهي تشرح ملابسات الموضوع وتقسم بأغلظ الأيمان إنهم لا يتسلمون إلا راتبا واحدا، وتلقي باللوم على الفساد الذي ينتشر في المؤسسات التي تعنى بالطبقات الفقيرة "إنهم لا يخافون منا لأننا مكسوري الجناح، أنا مستعدة لأي تحقيق على أن لا يقطعوا هذا المبلغ عنا، لأنه يسد جزء من احتياجات أطفالي الأيتام، ثم إن البعض يقول لي الآن أن علي أن أسدد المبالغ الأخرى التي لم أتسلمها أصلا."

tisdag 11 december 2007

2007 this year in fashion
































































  1. Baby, It's a Wild WorldWe think the fashion world was a bit off-kilter in 2007, but don't take our word for it. Sitting down to lunch with the Financial Times earlier this year, François-Henri Pinault got out his crystal ball. "We are entering what I think is an age of irrationality and return to fantasy—and luxury is a part of that," said the chief executive of PPR, whose holdings include the Gucci Group. "We are at the beginning of a social trend, change in values that could go on for years—the age of rationalisation, after all, lasted for more than a century." Monsieur Pinault knows from fantasy. This year he achieved a quintessential male one, becoming engaged to one of the world's most beautiful movie stars, Salma Hayek. The couple welcomed their first child, Valentina Paloma, in September.



  2. Ceci N'est Pas un StilettoWhere better to begin a return to fantasy than with a return to surrealism? From Miu Miu's teacup handle-heel shoes to Sonia Rykiel's trompe l'oeil sweater dresses to Marc Jacobs' "too small" slip-on pumps, designers took their cues from Salvador Dalí, René Magritte, and Meret Oppenheim during the last round of shows. Why the sudden convergence? We're not sure, but conspiracy theorists might check the attendance records at the Victoria and Albert Museum's influential spring exhibition, Surreal Things: Surrealism and Design.



  3. Sixty Is the New HundredFashion is in the grip of anniversary fever. 2006 had Gucci's 85th and Coach's 65th. 2007, meanwhile, came to a close with Ennio Capasa's L.A.-to-Shanghai book tour, marking Costume National's 21st year. In between, the big boys pulled out all the stops: Ralph Lauren celebrated his 40th anniversary with that exquisitely art-directed show and dinner in New York's Central Park Conservatory Garden; Valentino took over all of Rome for his 45th; and at Dior's 60th bash at Versailles, John Galliano said, "Let them eat paella," from pans the size of bathtubs. Who cares about the old anniversary math—you know, 25, 50, 100—when you're having this much fun?



  4. 150K? I'll Take TwoNobody thought that the golden C-3PO leggings on Nicolas Ghesquière's Spring '07 Balenciaga runway were going to be cheap, but $159,000? The demands of the money-is-no-object set have sent prices for ready-to-wear up, up, and away into haute couture territory—especially if you have to cash your checks in that bargain-basement currency, the U.S. dollar. Accessories, too, have gone through the roof. Bottega Veneta has a bag for $78,000, but the brand has nothing on Hermès, which made a pair of crocodile Birkins with pavé diamonds earlier this year and priced them at $148,000. What were they thinking? Couldn't they see they were underestimating the market? Both bags sold, and Hermès whipped up two more for the holidays.



  5. Diamond GeezerPerhaps taking his cue from luxury retailers, Damien Hirst swapped dead sharks for precious stones this year, encrusting a life-size cast of a human skull in 8,601 diamonds. When the blinged-out head sold for a reported $122 million to an anonymous investment group, the British artist's genius for the grand gesture was confirmed (he later told Paradis magazine that his business manager felt they should have asked for twice as much). Hirst himself is said to be one of the investors, but there's no word on whether Kimora Lee Simmons is involved.
  6. Overscheduled Much?"Help, we're drowning in a sea of shows," screamed The New York Times in February, citing the 221 designers on New York's Fall 2007 schedule. By the time the Spring '08 collections rolled around in September, designers, editors, and retailers were ready to go off the deep end. A too-early, Tuesday-after-Labor Day kickoff meant that in their minds, everyone was still at the beach, where it would presumably have been 20 degrees cooler than under the tents. (No wonder things got a little heated between Marc Jacobs and Suzy Menkes on the topic of timing.) Throw in a truncated Milan schedule and an endless eight-day week in Paris, and the fashion calendar seemed as unpredictable as runway show start times. Oh, and by the way, Fall starts early next year, as in February 1.

  7. Crimes of FashionThe latest trend in London? Ram-raiding. That's the term used to describe the smash-and-grab tactics employed by the moped-riding, sledgehammer-wielding thieves who have been targeting the city's fashion boutiques. More than ten stores, including Luella, Sonia Rykiel, and FrostFrench, were hit within the space of a few weeks, and Christopher Kane had most of his Spring collection stolen from his studio just days before he was due to show. The loss of thousands of pounds' worth of merchandise is clearly no joke for these designers, but now that the Westminster Crime Squad has reportedly arrested seven men on suspicion of some of these raids, you have to wonder what took them so long: How hard is it to track down a stolen Christopher Kane frock? Did they try Boombox?



  8. Off the WallA $10 million Western fashion spectacle staged on the most recognizable landmark in the world's largest Communist country? But of course. Given China's rapid emergence as an economic power over the last decade, it was only a matter of time before someone like Fendi decided to mount a runway show, complete with fur-clad socialites flown in from New York, on the Great Wall. Karl Lagerfeld, the brand's designer, was quick to point out the historical inevitability. "The wall is built to be a runway, huh?" he shrugged. "They don't have to use it for fighting Mongolians anymore; now they can use it for fashion."



  9. Welcome Back, LoveThe tabloids have Britney; the tattooed have Amy Winehouse. But the fashion world will always have a special place in its heart for Lagerfeld BFF Courtney Love. Though the rehabbed rocker isn't, we're happy to be informed, drinking anything stronger than Ensure these days, Love caused a splash when she showed up in the front row at Lanvin, Chloé, Givenchy, Yves Saint Laurent, and Marc Jacobs, where her electric-blue contacts and chiffon cape gave people something to talk about during the lengthy wait. Who knows, maybe she'll even get around to releasing that long-gestating new album in 2008.




  10. It's a Walk-Off!The Council of Fashion Designers of America's annual awards dinner isn't known for its surprises, but this year produced a doozy. As Ellen Barkin called Oscar de la Renta to the stage to receive the gong for womenswear designer of the year, the CFDA's executive director, Steven Kolb, hoofed it to the dais to point out that the results, calculated by Ernst & Young, actually showed a tie with Jack McCollough and Lazaro Hernandez. Gracious reactions from de la Renta and the Proenza Schouler boys turned an awkward moment into one of the evening's most charming interludes.


  11. Backward LogicMarc Jacobs' backward Spring '08 show racked up column inches, but credit must be given where it's due—and for the record, the Dutch duo Viktor Horsting and Rolf Snoeren did it first, starting their Spring '06 collection with their bow and carrying on from there. "Fashion is running out of time. We are going too fast. Originality and patience is the only way to go forward," said Snoeren at the time. Jacobs, characteristically, issued no explanations of his own.


  12. Hitting It BigAs debates over too-skinny models and BMIs continued to rage, Beth Ditto, center, the larger-than-life 26-year-old Arkansan lead singer of the Gossip, emerged as fashion's unlikeliest muse. Über-stylist Katie Grand cast Ditto in her magazine, Pop. Topshop was less lucky. When the high-street chain approached the Gossip to play in-store, Ditto turned them down, saying, "Give me the job. I want to design. I want you to make clothes for big girls—big boys. I want you to make big sizes." There was no design gig in the offing, but the rocker did land her own column. "What Would Beth Ditto Do?" appears every other Friday in the U.K. paper the Guardian.


  13. It's Not Easy…If, as F. Scott Fitzgerald asserted, "the test of a first-rate intelligence is the ability to hold two opposed ideas in the mind at the same time and still retain the ability to function," then 2007 is the year we all became super-smart in the fashion industry. That's because we had to reconcile the growing desire to go green with being part of a system that by its nature relies on rabid consumerism (not to mention a steady supply of town cars and lattes). At her Spring '08 show, for example, Vivienne Westwood left an anti-consumerist screed on showgoers' chairs—next to a promotional bottle of perfume. The contradictions will only increase as everyone tries to find their own path through the conundrum.


  14. Extreme FashionFall's form-obscuring sweaters and scarves (Giles, left), komondor-breed coats (MaxMara), and 50-centimeter shoulders (Maison Martin Margiela) have been replaced for Spring by transparent clothes (Jil Sander, right; Louis Vuitton; Dolce & Gabbana—the list goes on) that leave far less to the imagination. The one thing these designs have in common? Well, it ain't wearability. While part of us wants to applaud this sartorial experimentation, it remains to be seen if customers will embrace it.

  15. The Marc Jacobs ShowWe're sure Jacobs didn't spend his time in rehab working on a plan for world domination, but since emerging from treatment tan, buff, and diamond-studded earlier this summer, the designer has been on a tear. Whether he was launching a MySpace page, starting his Spring '08 show two hours late, breaking up and making up with boyfriend Jason Preston, breaking up and making up with critic Suzy Menkes, making faces on the Vuitton runway, or dyeing his hair blue, his every move was tracked in the fashion press. More importantly, he produced a thought-provoking Marc Jacobs collection that some hated but others (including us) loved, as well as a Louis Vuitton bag collaboration with artist Richard Prince that everyone seems to think will be a best seller. He ended the year by saying he'd like to have his own reality show—though this time, perhaps, his tongue was in his cheek.













خطة أميركية يتحفظ عليها المالكي لشطر البصرة إلى محافظتين




أسامة مهدي من لندن: في وقت تجري فيه الإستعدادات حاليًا لتسليم القوات البريطانية أمن محافظة البصرة العراقية الجنوبية إلى القوات العراقية الاحد المقبل تدرس السلطات الأميركية المدنية والعسكرية في العراق خطة لشطر المحافظة التي تعد ثاني أكبر المحافظات بعد بغداد، إلى اثنتين بهدف تعزيز مراقبة التغلغل الإيراني والسيطرة على الأمن الذي تزعزعه صراعات الأحزاب الدينية ومليشياتها المسلحة اضافة الى منع تهريب النفط وتسهيل عمليات تقديم الخدمات الاساسية للمواطنين لكن رئيس الوزراء المالكي لم يعط موافقته على الخطة بعد متحفظا على تنفيذها.

وعلمت "ايلاف" من صدر عراقي موثوق ان الاميركان يدرسون حاليا خطة لشطر محافظة البصرة (550 كم جنوب بغداد) والتي يقطنها حوالى المليوني نسمة الى محافظتين بهدف الحد من نشاط مليشيات الأحزاب الدينية وصراعاتها وتعاون قسم منها مع الإيرانيين. واضاف ان الخطة الموضوعة تقضي بأنشاء محافظة اخرى تضم اقضية الزبير وابو الخصيب والفاو وناحية صفوان وبلدات اخرى، لكنه لم يوضح الاسم الذي سيطلق على المحافظة الجديدة المستدثة متوقعًا ان تكون محافظة الزبير. وقال ان اساس الفكرة انطلق من محاولات للتخفيف عن الضغوط التي تواجهها السلطات العراقية والقوات الاميركية التي يمكن ان تشارك هناك في عمليات عسكرية محدودة ضد المسلحين بعد انسحاب القوات البريطانية المقرر الاحد المقبل.

واضاف المصدر ان الخطة بمجملها تشمل اضافة الى ذلك مراقبة التغلغل الايراني الى العراق انطلاقا من البصرة، موضحًا في هذا المجال ضعف تواجد المنظمات الشيعية في هذه المناطق التي تقطن عدد منها غالبية سنية. وقال ان شطر المحافظة سيؤمن بشكل اوسع تقديم الخدمات الاساسية للمواطنين ومنع تهريب النفط الذي يشكل معضلة اقتصادية خطيرة للعراق اضافة الى مراقبة الحركة في الموانئ العراقية وعمليات الاستيراد والتصدير. واشار الى ان ذلك من شأنه مكافحة الفساد الاداري والمالي الذي يضرب باجهزة المحافظة ومؤسساتها والذي يسبب ايضًا في تدهور الاوضاع الامنية والخدمية.

واوضح المصدر ان المالكي ما زال متحفظًا على هذا الامر ولم يعط موافقته على شطر المحافظة لاعتبارات قد تثير حساسيات طائفية او انزعاجا ايرانيا بسبب اميركية الخطة واهدافها.

وتقع البصرة التي تبلغ مساحتها 19070 كيلومترًا مربعًا على رأس الخليج العربي ووصفت بانها ثغر العراق وهي المنفذ الوحيد له للاتصال بالعالم الخارجي بحرا عبر ثلاثة خطوط ملاحية عالمية عن طريق ميناء ام قصر وميناء الفاو وترتبط جوا عبر مطارها الدولي الحديث عبر كل عواصم العالم.. كما ترتبط بخمسة طرق برية منها اربعة للسيارات والخامس طريق للقطار السريع وبطريقين نهريين بالعاصمة ومحافظات القطر عبر نهري دجلة والفرات.

امن البصرة بعد تسلم العراقيين لمسؤولياتهوتأتي هذه الخطط متزامنة ايضا مع اعلان الحكومة العراقية ان القوات العراقية جاهزة لتسلم الملف الامني في مدينة الصرة من القوات البريطانية الاحد المقبل معتبرة ذلك خطوة جديدة على طريق تسلم المهام الامنية في عموم محافظات العراق من القوات متعددة الجنسيات، ومؤشرًا قويًا على تنامي قدرات القوات العراقية. وقد أعلن رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون الأحد خلال زيارة مفاجئة إلى البصرة أن القوات البريطانية ستسلم السلطات العراقية مهمات الأمن في كامل محافظة البصرة خلال أسبوعين.

وكان الجنود البريطانيون قد غادروا في مطلع أيلول (سبتمبر) الماضي آخر قاعدة لهم في مدينة البصرة. وفي الثاني من تشرين الأول (اكتوبر) أعلن براون أن تسليم كامل محافظة البصرة للسلطات العراقية قد يتم خلال شهرين في خطوة ستمهد الطريق أمام انسحاب القوات البريطانية من العراق.

وأوضحت مصادر بريطانية أن قوات الجيش والشرطة العراقية ستتولى المسؤولية الكاملة لتوفير الأمن في البصرة والمناطق المحيطة للمرة الأولى منذ الحرب التي قادتها الولايات المتحدة في هذا البلد قبل أكثر من أربع سنوات. وأضافت أن مهمة القوات البريطانية البالغ قوامها نحو 5500 جندي المتمركزة في قاعدة مطار البصرة اقتصرت منذ شهرين على المراقبة وتقديم الدعم عند تلقيها طلبًا مباشرًا من القوات العراقية. وقال المتحدث باسم القوات البريطانية في بغداد المقدم نيك غولدينغ "نتحرك باتجاه تسليم محافظة البصرة للعراقيين في منتصف الشهر الحالي ونحن واثقون من أن مقاييس إنجاز هذه الخطوة هي في مكانها الصحيح وخاصة ما يتعلق منها بقدرات وجدارة قوات الأمن العراقية".

وتعتبر البصرة المحافظة الأخيرة من المحافظات الأربع في جنوب العراق التي ستسلمها القوات البريطانية إلى العراقيين بعد سحب 500 جندي من داخل المدينة في أيلول الماضي وتجميعهم في قاعدة مطار البصرة التي تبعد عدة كيلومترات عن المدينة ويتمركز فيها نحو 5500 جندي بريطاني.

خطة اقتصادية بريطانية لجنوب العراقوخلال زيارته الخاطفة الى البصرة الاحد فقد حمل حمل براون معه خطة اقتصادية جديدة لجنوب العراق. وقالت صحيفة الغارديان اللندنية امس ان براون اكد اعداد خطة اقتصادية جديدة لمنطقة جنوب شرقي العراق وعيّن رجل اعمال بريطاني ليتراس عملية التحريك الاقتصادي في المنطقة المحيطة بالبصرة. لكنها اشارت الى ان استمرار العنف سوف يثير الشكوك بصدد فرص نجاح خطة براون الجديدة. واوضحت ان البعض يعتقدون ان مدينة البصرة يمكن ان تعيد بناء اقتصادها ليس فقط من خلال مبيعات النفط، بل ايضًا من خلال تنظيف الميناء وتنشيط صادراتها من التمور "على الرغم من صعوبة اقناع المستثمرين للدخول في هذه القطاعات".

وفي اطار جهود اعمار محافظة البصرة فقد اختتم في البحر الميت أمس الاول مؤتمر "المضي قدمًا في البصرة: الأمن والنمو" بالتأكيد على ضرورة استقرار المحافظة من أجل تنميتها، ولكن من دون التوصل إلى أفكار واضحة ونتائج ملموسة حول كيفية استقرارها كما أشار صحافيون حضروا المؤتمر. وقالوا انه بينما بحث المجتمعون من أعضاء مجلس محافظة البصرة ومسؤولين بريطانيين ومستشارين أهمية الاستفادة من موارد البصرة المتعددة البشرية والطبيعية، فإنه لم تطرح القضايا السياسية. وانتهت احدى جلسات العمل باعتبار "الفساد والتناحر السياسي" نقاط الضعف في تحقيق التنمية في المحافظة وأن عدم الاستقرار الأمني والتداخل بين الصلاحيات يعد أكبر التهديدات للمحافظة. وقال رئيس لجنة التطوير والأعمار في مجلس محافظة البصرة غالي نجم مطر لصحيفة الشرق الاوسط، إن مسألة الأمن جوهرية فمن دون أمن لا يوجد اقتصاد ولا توجد حتى دولة. ومن المتوقع أن يبدأ يوم غد الاربعاء"منتدى البصرة" بحضور نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح وعدد كبير من الوزراء العراقيين في البصرة للإعلان عن اطلاق مشاريع مثل "وكالة تشجيع الاستثمار في البصرة" و"صندوق تنمية البصرة" بدعم بريطاني.

وشدد مشاركون في المؤتمر إلى ضرورة تطبيق الخطط الأمنية من خلال الآليات الجديدة التي ستوضع وإعطاء صلاحيات للعاملين في المحافظة بدلاً من الحديث عن تلك الخطط. ومن القضايا التي أثيرت في المؤتمر علاقة المحافظة بالحكومة المركزية حيث شكا عضو مجلس محافظة البصرة مناضل عبد خنجر من أن المعوق أمام الاستثمار في البصرة هو بعض الجوانب السياسية والقرارات المرتبطة بالمركز. وقال ان المحافظ ليس له صلاحية لتوقيع أي قرار. وكانت مسألة الفساد الاداري من أكثر الجوانب التي شدد عليها المسؤولون البريطانيون في مناقشات المؤتمر الذي استمر ستة أيام. وقال المستشار القانوني جوناثان راتل الذي يعمل مع الحكومتين العراقية والبريطانية ومقره في البصرة إن العراق بات ثاني أسوأ دولة فيما يخص الفساد. وأشار إلى احصاءات منظمة الشفافية الدولية التي نشرت تقريرها قبل شهرين وصنفت العراق الدولة 179 من بين 180 دولة في معدلات الفساد. وشدد على أن الفساد وانعدام الأمن مرتبطان بطريقة مباشرة.

مخاوف من مواجهات بين المليشياتومع اقتراب تسلم القوات العراقية للبصرة فإن مواطنيها متخوفون من مواجهة عسكرية مع المليشيات المسلحة يمكن ان تلحق ضررًا كبيرًا بالمدينة واهلها خاصة بعد تزايد اعداد القوات الوافدة الى البصرة قادمة من المدن العراقية الاخرى. ولم تكن عملية وصول هذه القوات هي المؤشر الوحيد على المواجهة العسكرية مع جيش المهدي الذي فقد تحصيناته في مؤخرًا إثر قيام الجيش العراقي بهدم ودفن المواضع التي كان مسلحو جيش المهدي شيدوها في الكرمة والقبلة والهارثة والمناطق الاخرى من البصرة، وفي ظل تسارع الخطى نحو المعركة القادمة يبقى المواطن قلقًا مما يدور حوله من مستجدات.

وبعد نحو خمسة أعوام من إرسال رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير 46 ألف جندي بريطاني لمساعدة الولايات المتحدة على الاطاحة بالرئيس العراقي السابق صدام حسين ستبقي بريطانيا قوة لا تزيد عن بضعة آلاف يقتصر تواجدها على قاعدة جوية وحيدة قرب البصرة.وتقول لندن إن قواتها أحسنت اداء مهمتها فالمناطق التي كانت تسير فيها دورياتها في جنوب العراق ستنتقل مسؤوليتها الى جنود ورجال شرطة عراقيين انهوا تدريبهم حديثا.ويقول منتقدون ان البصرة تحولت الى مدينة تطبق فيها ميليشيات شيعية القانون وتكتب على جدرانها تهديدات بقتل النساء غير المتحجبات كما اختطف مترجمون عملوا مع القوات البريطانية وعذبوا وقتلوا. وتصدر البصرة أكثر من 1.5 مليون برميل من النفط يوميا تمثل جزءا رئيسيا من ايرادات الحكومة المركزية. لكن من يسيطرون على شوارع البصرة ليسوا من اصدقاء بريطانيا او الولايات المتحدة وهو الامر الذي قد يسبب مشاكل للحكومة المتحالفة مع الولايات المتحدة في بغداد. ويسيطر على مجلس مدينة البصرة حزب شيعي أصغر منافس للتيار الصدري هو حزب الفضيلة الاسلامية بينما يسيطر كبار قادة الجيش والشرطة الموالون للحكومة في بغداد على اجهزة الامن.

måndag 10 december 2007

Nobel Prizes 2007

The Nobel Prize in Physics:

"for the discovery of Giant Magnetoresistance"

Albert Fert - France & Peter Grünberg - Germany
In 1901 the very first Nobel Prize in Physics was awarded to Wilhelm Röntgen for his discovery of X-rays.

------------------------------------------------------------------------------------------------

The Nobel Prize in Chemistry:

"for his studies of chemical processes on solid surfaces"

Gerhard Ertl - Germany

In 1901 the very first Nobel Prize in Chemistry was awarded to Jacobus H. van 't Hoff for his work on rates of reaction, chemical equilibrium, and osmotic pressure.

------------------------------------------------------------------------------------------------

The Nobel Prize in Physiology or Medicine:

"for their discoveries of principles for introducing specific gene modifications in mice by the use of embryonic stem cells"

Mario R. Capecchi - USA & Sir Martin J. Evans - UK & Oliver Smithies - USA

In 1901, Emil von Behring was awarded the first Nobel Prize in Physiology or Medicine for his work on serum therapy, particularly for its use in the treatment of diphtheria.

------------------------------------------------------------------------------------------------

The Nobel Prize in Literature:

"that epicist of the female experience, who with scepticism, fire and visionary power has subjected a divided civilisation to scrutiny"

Doris Lessing - UK

The very first Nobel Prize in Literature was awarded in 1901 to the French poet and philosopher Sully Prudhomme, who in his poetry showed the "rare combination of the qualities of both heart and intellect".

------------------------------------------------------------------------------------------------

The Nobel Peace Prize:

"for their efforts to build up and disseminate greater knowledge about man-made climate change, and to lay the foundations for the measures that are needed to counteract such change"

Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC) - Geneva, Switzerland & Albert Arnold (Al) Gore Jr. - USA

Henry Dunant, founder of the Red Cross, shared the first Nobel Peace Prize in 1901 with Frédéric Passy, a leading international pacifist of the time.

------------------------------------------------------------------------------------------------

The Sveriges Riksbank Prize in Economic Sciences in Memory of Alfred Nobel:

"for having laid the foundations of mechanism design theory"

Leonid Hurwicz - USA & Eric S. Maskin - USA & Roger B. Myerson - USA

The first Prize in Economics was awarded to Ragnar Frisch and Jan Tinbergen in 1969

------------------------------------------------------------------------------------------------

Nobelprize.org

Nobel Prize Awarded Women

The Nobel Prize in Physiology or Medicine (since 1901):
  • 2004: Linda B Buck - USA (shares the prize with Richard Axel - USA)
  • 1995: Christiane Nüsslein - Germany (shares the prize with Edward B. Lewis - USA & Eric F. Wieschaus - USA)
  • 1988: Gertrude B Elion - USA (shares the prize with Sir James W Black -GB & George H Hitchings - USA)
  • 1986: Rita Levi - Italy (shares the prize with Stanley Cohen - USA)
  • 1983: Barbara McClintock - USA
  • 1977: Rosalyn Yalow - USA (shares the prize with Roger Guillemin - USA & Andrew V. Schally -USA)
  • 1947: Gerty Theresa Cori - USA (shares the prize with Carl Ferdinand Cori - USA & Bernardo Alberto Houssay - Argentina)
The Nobel Prize in Chemistry (since 1901):
  • 1964: Dorothy Crowfoot - GB
  • 1935: Irène Joliot - France (shares the prize with her husband Frédéric Joliot - France)
  • 1911: Mari Curie - France

The Nobel Prize in Physics (since 1901):

  • 1963: Maria Goeppert - USA (shares the prize with Eugene Paul Wigner - USA & J Hans D Jensen - Germany)
  • 1903: Marie Curie - France (shares the prize with her husband Pierre Curie - France & Antoine Henrik Becquerel - France)

The Nobel Peace Prize (since 1901):

  • 2003: Shirin Ebadi - Iran
  • 1992: Rigoberta Menchú Tum - Guatemala
  • 1991: Aung San Suu Kyi - Burma
  • 1982: Alva Myrdal - Sweden (shares the prize with Alfonso García Robles - Mexico)
  • 1979: Moder Teresa - Indien
  • 1976: Betty Williams och Mairead Corrigan - GB
  • 1946: Emily Greene Balch - USA (shares the prize with John Raleigh Mott - USA)
  • 1905: The Baroness Bertha Sophie Felicita von Suttner - Austria
The Nobel Prize in Literature (since 1901):
  • 1996: Wislawa Szymborska - Poland
  • 1993: Toni Morrison - USA
  • 1991: Nadine Gordimer - South Africa
  • 1966: Nelly Sachs - Sweden
  • 1945: Gabriela Mistral - Chile
  • 1938: Pearl Buck - USA
  • 1928: Sigrid Undset - Norway
  • 1945: Grazia Deledda - Italy
  • 1909: Selma Lagerlöf - Sweden
The Sveriges Riksbank Prize in Economic Sciences in Memory of Alfred Nobel (since 1968):
  • No woman has till this day recieved the economy prize.

Arabic Nobel Prize Winners

Literature:

1988: Najib Mahfooz - Egypt

Peace:

1978: Anwar El-Sadat - Egypt
1994: Yasser Arafat - Palestine
2005: Mohamed El-Baradei - Egypt

Chemistry:

1990: Elias James Corey - USA, Originally from Libanon
1999: Ahmed Zewail - Egypt

Medicin:

1960: Peter Medawar - UK, Originally from Lebanon

The Nobel Prize Award Ceremony

Alfred Nobel (1833-1896) was born in Stockholm, Sweden, on October 21, 1833. His family was descended from Olof Rudbeck, the best-known technical genius in Sweden in the 17th century, an era in which Sweden was a great power in northern Europe. Nobel was fluent in several languages, and wrote poetry and drama. Nobel was also very interested in social and peace-related issues, and held views that were considered radical during his time.

On November 27, 1895, Alfred Nobel signed his last will in Paris. When it was opened and read after his death, the will caused a lot of controversy both in Sweden and internationally, as Nobel had left much of his wealth for the establishment of a prize! His family opposed the establishment of the Nobel Prize, and the prize awarders he named refused to do what he had requested in his will. It was five years before the first Nobel Prize could be awarded in 1901.

Every year since 1901 the Nobel Prize has been awarded for achievements in physics, chemistry, physiology or medicine, literature and for peace. The Nobel Prize is an international award administered by the Nobel Foundation in Stockholm, Sweden. In 1968, Sveriges Riksbank established The Sveriges Riksbank Prize in Economic Sciences in Memory of Alfred Nobel, founder of the Nobel Prize. Each prize consists of a medal, personal diploma, and a cash award. The Nobel Prize Award Ceremony is traditionally held on 10 December, the anniversary of Alfred Nobel's death.

The Nobel Prizes in Physics, Chemistry, Physiology or Medicine and Literature as well as the Economics Prize are awarded at the Stockholm Concert Hall in Sweden.

The Nobel Peace Prize Award Ceremony takes place in the Oslo City Hall, Norway. Why in Oslo, when all the other Nobel Prizes are awarded in Stockholm, Sweden? You will find the answer in the will of Alfred Nobel, in which he stated that the Nobel Peace Prize is to be awarded by a Committee of five persons elected by the Norwegian Storting or parliament.

onsdag 5 december 2007

Mandaeernas heliga skrifter

Koranen och Bibeln finns översatta på en massa språk och är lätta att få tag på böcker liksom internet

Har nu dessutom hittat en sida där mandaeernas heliga skrifter finns översatta på engelska (huruvida översättningen är pålitlig vet jag inte)

...om man är intresserad av att veta innehållet i dessa...

http://www.gnosis.org/library/mand.htm

fredag 30 november 2007

بغداد تمنح مكافآت مالية لاستعادة الآثار العراقية المنهوبة


تحاول السلطات العراقية عبر زيادة قيمة المكافآت استعادة قطع أثرية نادرة وكنوز بلاد ما بين النهرين التي تعرضت للنهب والسرقة من المتاحف والمواقع الأثرية اثر سقوط نظام الرئيس السابق صدام حسين. وبدافع من هذه المكافآت المجزية، يعيد عراقيون تماثيل وأسلحة وأواني وعملات تم صكها إبان عهود قديمة في بلد يعتبره بعض المؤرخين مهدا للحضارات الإنسانية. ويقول عبد الزهرة الطالقاني مسؤول الإعلام في وزارة السياحة والآثار للوكالة الفرنسية "تسلمنا خلال أسبوع واحد فقط ما مجموعه 594 قطعة أثرية". وأضاف الطالقاني أن مكتبه يتلقى المزيد من القطع الأثرية يوميا. لكن استعادة الكنوز والقطع النادرة تبدو عملية ضخمة في ضوء ما تعلنه الأرقام الرسمية عن سرقة 32 ألف قطعة من المتحف الوطني في بغداد فضلا عن وجود ما لا يقل عن 12 ألف موقع تاريخي واثري في أرجاء العراق. ويؤكد مسؤولون عراقيون أن عمليات النهب مستمرة في الموقع الأثرية غير الخاضعة للحماية. ولا يخفي الطالقاني غضبه مهاجما الأميركيين وخصوصا ما يصفه بعدم مبالاتهم تجاه الكنوز الأثرية في البلد، مؤكدا أن "العراق يطفو فوق بحيرتين: النفط والآثار، والقوات المتعددة الجنسيات بذلت كل ما في وسعها لحماية الأولى لكنها لم تفعل شيئا بالنسبة للأخرى. فنحن لا نتهمها بالسرقة لكنها لم تبذل أي جهد لمنعها". وبين القطع النادرة المفقودة تمثال رأس امرأة يعود إلى الحقبة السومرية (3500-2100 قبل الميلاد) تم اكتشافه فيما كان يعرف قديما بمنطقة أوروك وبات اسمها اليوم الوركاء (275 كلم جنوبي بغداد) كما لا يزال مفقودا بعض القطع المهمة التي تعود إلى الحقبتين البابلية (2100-1350 قبل الميلاد) والآشورية (1350-612 قبل الميلاد). إلا أن الحملة العالمية لاستعادة آثار حقبات تاريخية غابرة بدأت اعتبارا من سنة 2005 بعد أن استعادت وزارة الآثار نشاطها. وتم تسريع عملية استعادة القطع والكنوز الأثرية اثر تعيين محمد عباس العريبي وزيرا جديدا في سبتمبر/ أيلول الماضي. وقد جعل الوزير من استعادة القطع الأثرية إحدى أبرز أولوياته وحدد نظاما جديدا للمكافآت بحيث ارتفعت قيمة الجائزة من عشرة آلاف دينار (8 دولارات) إلى خمسة ملايين دينار (ثلاثة آلاف دولار). وأوضح الطالقاني "ندفع وفقا لقيمة القطعة التي نستعيدها". وقد تسلم احد الأشخاص قبل أيام جائزة مالية كبيرة اثر قيامه بتسليم قطعة نقود ذهبية تعود إلى الحقبة الأموية 750-850) ميلادية)، وهي من أوائل الصكوك في الحضارة الإسلامية. بالإضافة إلى ذلك، خضع عدد من أفراد الشرطة إلى دورة تدريبية خاصة بمراقبة الحدود وكشف المهربين الذين يسعون إلى بيع آثار العراق في الدول المجاورة. ويقول الطالقاني "بعد أن غرقت البلاد في الفوضى، قامت عصابات متخصصة بسرقة الآثار دون معرفة قيمتها الحقيقية بحيث كانت تبيعها بحفنة من الدولارات خارج العراق".وقد اعتقلت السلطات في 14 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي عصابة كانت تحاول عبور الحدود باتجاه المملكة العربية السعودية. كما تجري السلطات في بغداد اتصالات مع دول الجوار لمكافحة هذه الآفة. وأكد المسؤول العراقي "لقد تم التعرف على ما لا يقل عن أربعة آلاف قطعة أثرية لدى الدول المجاورة ونعمل على استعادتها". لكن عملية الاستعادة تحتاج إلى الصبر فالسلطات العراقية عاجزة حتى الآن عن تحديد أعداد القطع الأثرية التي تم استردادها. أما المسؤولون عن المتحف الوطني في بغداد فقد أعلنوا عن استعادة 3938 قطعة من أصل حوالي 15 ألفا اختفت بعد سقوط النظام في أبريل/نيسان 2003.

أطفال على اعتاب اسواق الخضار البغدادية


بغداد: يحلقون حولك حالما تضع اقدامك على اعتاب أسواق الخضار في اي منطقة من مناطق بغداد، يدسون اكياس البلاستك عنوة بين يديك، ويدفعون بعرباتهم نحوك دون ابطاء، فعلى هذا يعيشون، ومن هنا يأتي قوتهم بعد جهد يومهم الطويل. وبرغم الخوف الذي يمنعك من ان تبادر بالسؤال عن عوالمهم ،ثمة فرصة لان تعرف خفايا المدينة من احاديثهم التي لا تخلو من المفاجأة، والغرابة في احيان كثيرة.
محمد عباس، بائع اكياس البلاستك الذي يستقبل كل القادمين الى السوق بكلماته التي لا تغيب عنه "علاكة عمي، خالة خوش علاكة (كيس بلاستك باللهجة العراقية)" قال والأبتسامة لاتفارق شفتيه انه قد اتم الثامنة، وانه يذهب في الصباح الى المدرسة، وأضاف "انا (شاطر) انهيت الصف الثاني الأبتدائي وانا هذا العام في الصف الثالث، ابي وامي متعلمان ايضاً، فقد انهى ابي الصف السادس الابتدائي، وامي انهت الصف الخامس." وحين سالناه، هل يريد ان يكمل دراسته يوما ما، رفع كتفيه وادار عينيه في محجريهما قائلا "اكمل، ولم لا".
بعد لحظات، اقترب صبي اخر وهو يدفع عربته التي صنعها من عدة صناديق بلاستك مرتبة فوق بعضها ومثبتة على قاعدة خشبية ربط بها اطارات معدنية تصدر ضجيجا عاليا يعلو على ضجة السوق ، واخذ يتساءل عما نريد من الصبي، فتبين ان الصبية هنا قد عقدوا فيما بينهم أتفاقية للدفاع المشترك، فهم يتجمعون بينهم ليدافعوا عن بعضهم اذا ما حاول شخص ما ايذاء احدهم.عالم الاطفال في اسواق بغداد ليس بسيطا، فهو عالم يسيطر عليه الكبار. اغلب الأطفال يكونون عادة بصحبة اباءهم او امهاتهم او اخوتهم الكبار، فهم يجلبون اطفالهم الصغار ليبيعوا الأكياس البلاستيكية، بينما يعمل الاكبر سنا في حمل اغراض المتسوقين بعرباتهم، ويتفرغ الأهل لبيع الخضار.مضى وقت طويل قبل ان يتجمهر الصبية حولنا بعد ان زالت مخاوفهم منا، مضوا يتسابقون للحديث عن تفاصيل حياتهم في سوق الخضار، وروى لنا سعد ذو الاعوام العشرة، قصة الرجل الغريب الذي استأجر عربة الصبي علاء، ثم وضع فيها مجموعة من الاكياس السوداء، وتقدم امامه ليغيب في زحمة المتسوقين، ويترك علاء يدور في السوق بحثا عنه، وما هي الا لحظات، حتى تفجرت الاكياس السوداء، وتلاشى جسد علاء في عصف الانفجار الذي حوله الى قطع صغيرة ملقاة على الارض.ويكمل القصة صبي اخر "بعد الانفجار، طوقوا السوق بحواجز كونكريتية من كل الجهات، وفتحوا فيها ابواب لا يدخل منها احد الا بعد تفتيشه، خشية ان يأتي غريب اخر ويفجرنا."ام حسين، بائعة خضار في عقدها الثالث، يعمل ابنها معها في بيع الأكياس البلاستيكية، قالت "ان السوق آمن بالنسبة للاطفال هنا، لأن كل واحد يعرف الآخر ، واغلب الأطفال هم من ابنائنا وليسوا غريبين عن بعضهم، ونحن نحرص عليهم ولا نتركهم يغيبون كثيرا عن بسطاتنا." وتكمل حديثها "نحن نعمل في مهن شريفة ولا نسرق او نشحذ، كما اننا نوفر لأبنائنا تعليما على مستوى قدرتنا المادية. ابني الكبير انهى معهد التكنلوجيا العام الماضي، وهو الآن صاحب بسطة في الجهة الأخرى من السوق. المشكلة انهم حتى لو اكملوا تعليمهم سيعودون الى السوق في النهاية."اما ابو احمد، صاحب بسطة الفواكه، فيقول " انهيت دراستي الجامعية، واعمل مدرسا في الصباح ، وبعد المدرسة لدي هذه البسطة ابيع فيها الفواكه، واكسب منها رزقا يفوق المدرسة، الناس الآن اصبحت لاتعير التعليم اهمية، ويفضلون ان يكون لدى الأبناء صنعة تقيلهم من عثرات الحياة وتضمن لهم مستوى معيشي جيد."أحاديث بعض الصبية عن الدراسة، تشي بانهم فقدوا التفكير بها تماما، فالطفل نبيل قال انه اغبى من ان يكمل المدرسة، ويصف نفسه ضاحكا "انا اجلس في الصف مثل (حمار) وبعد تكرر رسوبي اخذني والدي للعمل معه على بسطة الطماطم الصغيرة التي نعتاش منها في السوق." صبية اخرون قالوا انهم لا يذهبون للمدارس لان المعلمين يقسون عليهم، فيما ذكر بعضهم ان الاوضاع المادية الصعبة لعوائلهم، هي التي دفعتهم للعمل في السوق.أحد الأطفال قال ان وفاة والده، هي السبب الأساس في خروجه مع امه للعمل، واضاف بلهجة الكبار "العيشة تنراد." وتابع "لقد توفي ابي بشكل مفاجيء بالسكتة القلبية قبل ثلاث اعوام، لا انا ولا امي كنا نجيد العمل في السوق، لقد كانت وفاته صدمة لنا فقد كنا نعتمد عليه" وبعد ان تنهد بعمق اكمل حديثه "لقد كنا في ايام خير مع ابي وفي اتم حال، حتى استيقظنا ذات يوم لنجد ابي قد فارق الحياة، لم يكن يشكو من شيء على الأطلاق، في العيد كان يأخذنا الى منطقة الكاظمية ويشتري لنا الثياب، لكن الآن اصبحنا نذهب لنشتري ملابس مستعملة لنرتديها، فنحن في البيت سبع بنات وانا اوسطهم والحياة تصبح اصعب يوما بعد يوم، امي تبيع الخضراوات وانا ادور حول بسطتها وابيع الأكياس" ثم اضاف بشيء يشبه الزهو "لكن انا سأطور مهنتي، فأنا اعمل على ان احصل على عربة، لأبيع الأكياس من جهة، واعمل كحمال كي اكسب مالا اكثر" وعندما سألته عن المدرسة، قال لي باستخفاف "يا مدرسة خالة."ليس لكل الاطفال في سوق الخضار اهل يتفقدونهم، فالبعض يسكنون البيوت القريبة من السوق، ويأتون لبيع الاكياس لوحدهم، احد الباعة علق قائلا "اننا نتعجب من تزايد اعداد الأطفال الذين يبيعون الاكياس هنا، فلم يكن عددهم بهذه الضخامة من قبل." واضاف" ان اغلب هؤلاء الأطفال خارج المدارس فهم يقضون اكثر وقتهم في البيع، لان الوارد لن يكون شيئا كبيرا اذا قضوا نصف وقتهم في المدرسة وتحضير الواجبات." وعزا سبب سماح الاهل للأطفال بالتسرب من المدارس الى "سوء الأوضاع الأقتصادية والقفزة في اسعار المواد الغذائية وكثرة عمليات القتل التي جعلت العديد من العوائل بلا معيل." جاسم ذي الثلاث عشر ربيعا، رفض البوح بما يعتمل في صدره من ألم وفي عينيه اعتداد الفقراء، فتبرع طفل آخر بسرد حكايته للوكالة المستقلة للأنباء (اصوات العراق)، فجاسم كان ابنا لرجل يعمل في البناء، سقط من فوق السقالة لينكسر ظهره ويجلس كسيحا في البيت، وتضطر امه للعمل ببيع الخضار في السوق لتؤمن لهم لقمة عيشهم. وفي صباح ممطر انفجرت عبوة وسط السوق، كانت ام جاسم احدى ضحاياه، ليجمع الصغار في ذاكرتهم صورتين قاتمتين، جثة ام جاسم، واشلاء الطفل علاء التي كانت ملقاة في سوق الخضار. وايضا، تبقى في الذاكرة يد جاسم وهو يدفع يد المساعدة التي امتدت بمبلغ بسيط وهو يقول "لا خالة.. انا لست شحاذاً".

torsdag 29 november 2007

شباب عراقيون ينتصرون للألوان على حساب الدم



بغدادإيلاف، وكالات: فيما تمثل الجدران الخرسانية للكثير معنى السجن، وقلة الحيلة بلونها الرمادي، وعلوها الشاهق، إلا أنها كانت لبعض الشباب العراقين ككراسة رسم مفتوحة على مصراعيها لإظهار كم هم موهوبين في الرسم، ولتأكيد الصورة التي عُرف بها شباب العراق، بتعلقهم وأتقانهم للفنون. وبأن صوت الشعب أعلى من صوت البنادق، والألوان أكثر زهاءاَ من لون الدماء التي تنتشر في شوارع بغداد. فبعد مبادرة أمانة بغداد وبعض الوزارات والمؤسسات الخاصة وبفضل جهود رسامين من طلاب معهد الفنون الجميلة وهواة آخرين تحولت هذه الجدران الرمادية إلى لوحات تزرع الابتسامة في بلد بأمس الحاجة إليها.

وتحولت الجدران المقامة لدواع أمنية في بعض شوارع العاصمة بغداد والتي كانت قد شوهتها إلى لوحات فنية زاهية تروي تاريخ العراق وتصور جوانب من طبيعته بفضل أيدي عراقية فتية، ومزجت الألوان بطعم الحياة، فأصبحت الجدران التي كانت موحشة، أكثر ايناساً، وكأن شمساً تشرق من الجدران وكأن ينابيع تصب في نفوس المارة.

ففي الأعوام الأخيرة ارتفعت جدران أسمنتية في شكل متباين ووصل علو بعضها إلى تسعة أمتار حول مقار الوزارات والدوائر الحكومية وبعض أحياء العاصمة بغداد لأغراض أمنية. ورغم تشويهها معالم العاصمة أشاعت إقامتها بعض الطمأنينة في نفوس البغداديين كونها تحميهم من التفجيرات وأعمال العنف التي حصدت آلاف المدنيين.

على طول الطريق الرئيسية المؤدية إلى مطار بغداد الذي أقامت القوات الأميركية قربه إحدى قواعدها الرئيسية انتشر 12 رساما على امتداد الجدار العازل على طول الطريق وهم يرسمون لوحات تاريخية تصور عصورا مختلفة من تاريخ العراق. هذه الطريق التي لطالماً اعتبرها العراقيين الأخطر، بسبب تعرضها إلى عمليات إرهابية، أصبحت كتاب تاريخ مصور يحكي لوحات تجسد صورا لحمورابي وإحدى الأميرات وجواهر وذهبا وجوانب من مدينة بابل الأثرية إضافة إلى أشجار نخيل باتت أكثر ما يجذب المارة حاليا، وكأنهم يستأنسون بالظل وبمشاهدة الأميرات الحسناوات.

أستاذ الفنون ناجي حسين كان يضع لمساته الأخيرة على احد الأعمال لطلابه يقول: إن هذا العمل بالنسبة للطلاب جيد لممارسة فنهم فضلا عن كونه يخدم بلدهم ويفتح نافذة على تاريخنا وحضارتنا العريقة.ويعرب عن أمله في أن ترفع هذه الجدران الأسمنية ويعود الأمن والسلام لمدينة بغداد فيظهر جمال الطبيعة بدل الجدران والأسلاك الشائكة.

الرسام العراقي احمد الذي كان منهمك ومنكباً على رسم لوحة تمثل فلاحين يدخلون بغداد على عربة على أحد الجدران العازلة في جانب الكرخ في غرب نهر دجلة قال: إن الفنانين حولوا الجدران القبيحة إلى لوحات جميلة.ويضيف أن معظم الرسامين العراقيين المعروفين فروا خارج العراق وأن الفنانين الباقيين عليهم الآن إعادة الفن والحياة التي يحلم بها الأطفال العراقيون بعيدا من العنف والدمار.

يذكر أن القوات الأميركية كانت قد أقامت في إبريل/ نيسان الماضي جدارا عازلا من الاسمنت المسلح طوله 5.4 كيلومترات وارتفاعه خمسة أمتارا حول منطقة الأعظمية السنية في شمال بغداد. وزن كل كتلة من هذا الأسمنت يتجاوز الستة أطنان.

كما أقامت جدارا أخر بين منطقتي الشعلة والغزالية مطلع سبتمبر/أيلول. وأعلن الجيش الأميركي أنه يقوم بذلك للحد من وقوع أعمال العنف وخصوصا الطائفية.

måndag 26 november 2007

Intressant Läsning

  • "Girl Blog from Iraq... let's talk war, politics and occupation" skriver numera "...from Syria..."
    Första inlägget efter det att hon lämnat irak har skrivits, mycket intressant läsning!
  • Barnen plockar bomull åt H&M ...
  • Oooh just det måste också komentera på Dubai One har de en ganska intressant reklam som i princip säger "Istället för att köpa en latte på ~20-30 kr donera pengarna till välgörenhet för att kunna mata 'siffra' barn...Istället för att åka på en ~5000 kr charterresa donera pengarna till välgörenhet för att kunna bygga 'siffra' skolor"

Fakta/Burj Al Arab
Vad? Världens enda sjustjärniga hotell i Dubai, Förenade arabemiraten.
Antal rum: 202, (170-780 kvadratmeter). Tv med minst 42-tums plasmaskärm, största rummen har biograf. 14 telefoner i minsta rummen, 27 i det största. Biljardbord, bubbelbad, marmor i badrummen"
Antal anställda: 1 200.
Byggnaden: 321 meter hög, fastnitad på en konstgjord ö. Segelfasaden är av teflontäckt vävd glasfiber.
Övriga material: 2 000 kvm är täckta av 22-karats guld. Väggar och foajéer täcks av samma typ av marmor som Michelangelo använde.
Antal restauranger: Sex. Al Mahara är en fiskrestaurang under vatten dit man transporteras med ubåt.
Kuriosa: Helikopterplatta på 28:e våningen. Beställningen av 20 Rolls-Royce är den största enskilda som bilfabrikören fått. Om man hellre vill kan man bli hämtad i en BMW.

Where imagination becomes reality. Welcome to Burj Al Arab. För detta är ju verkligen vad världen behöver idag!!!

eller hur!!!...hmmm...intressant...mycket intressant...

fredag 23 november 2007

بلاغ ختامي للكونفرنس الثالث للاتحاد الشبيبة الديمقراطي العراقي واتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية 17/18-11-












عقد في مدينة دلفت الهولندية اعمال الكونفرنس الثالث بحضور فروع اتحاد الشبيبة والطلبة
في: السويد، الدينمارك، المانيا، هولندا.
بدأ المجتمعون بالوقوف دقيقة صمت وحداد على ارواح شهداء الاتحادين وشهداء الحركة الوطنية العراقية. بعدها اعلن الزميل سكرتير لجنة التنسيق لفروع الخارج بدأ اعمال الكونفرنس.

جرى انتخاب الجان وأخذت هيئة الرئاسة اعلان برنامج اعمال الكونفرنس.
قرأة رسائل التحايا المرسلة التي اشادت بدور الشبيبة والطلبة في الحياة السياسية والمهام الملقات على عاتقهم للوصول بالعراق الى الاستقرار والتطور. كونهم يمثلون أمل المستقبل.
بعد اقرار برنامج العمل من قبل المجتمعين اختير شعار الكونفرنس: (ننسيق عملنا المشترك من اجل خدمة عراقنا الحبيب وترسيخ مبادئ الديمقراطية).
عرضت لجنة التنسيق تقريرها الانجازي للدورة الماضية وجرت المناقشة له واغناء محتواه بملاحظات الزميلات والزملاء. ومن ابرز التوصيات التي خرج بها المجتمعون انشاء موقع على شبكة الانترنت يمثل فروع الخارج لاتحاد الشبيبة واتحاد الطلبة تخصص صفحته الرئبيسية لنشاطات لجنة التنسيق على ان توضع مواقع الفروع على شكل رابط للصفحة. و تعهدت لجنة التنسيق بتقديم المساعدة لفرع اتحاد الشبيبة في الدنمارك لاعادة تشكيله وكذلك عرض المساعدة لكل شبيبة وطلبة العراق في دول المهجر من اجل تشكيل فروعها.

ثم جرى ماقشة التقارير الانجازية لفروع الاتحادين والتي عرضت النشاطات الهامة وسبل تطوير العمل مستقبلاً، فقد اشارت التقارير الى تنوع نشاطات الفروع بين بنات وابناء الجاليات العراقية وعلاقتها مع منظمات المجتمع المدني للدول المقيمة فيها.
من الاعمال الاساسية والمهمة التي اقرها المجتمعون اللائحة الداخلية للعمل المشترك والتنسيق بين فروع الخارج للاتحادين.ثم نوقش وضع الشبيبة والطلبة في العراق وما يتعرضه له من مصاعب تنشيط عملهم وفتح افاق مستقبلهم نتيجة اعمال الارهاب التي تمارسه ميليشيات القاعدة والصداميين والطائفيين واذرع دول الجوار، فقد اعلن المجتمعين تضامنهم الكامل واستعدادهم لتقديم المساعدة لشبيبة وطلبة العراق شعوراً منهم بأنتمائهم العراقي.كما اكد المجتمعون تحميل الحكومة العراقية والبرلمان والاحزاب السياسية مسؤوليتها للخروج بالعراق من الوضع الراهن، مشجعين الجميع استثمار الفرصة في انخفاض منحنى الارهاب في تهيئة الظروف المناسبة لاستقرار الوضع الامني والاقتصادي وفتح فرص العمل لشبيبة العراق من اجل بناء مستقبلهم والتهيئة لخروج قوات الاحتلال من الاراضي العراقية.
اكد المجتمعون رفضهم لاي تدخل من قبل دول الجوار في الشأن العراقي وابدو اعتراضهم على قرار البرلمان التركي السماح لقواتهم العسكرية في دخول الاراضي العراقية ومحاربة حزب العمال الكوردستاني، معتبرين الخلاف بين الحكومة التركية وحزب العمال الكوردستاني شأناً تركيا لا يعطيهم الحق في تجاوز الاتفاقات الدولية واحترام سيادة العراق.
انهى المجتمعون اعمال الكونفرنس بنشيد موطني.


مجداً لشهداء اتحاد الشبيبة الديمقراطي العراقي
مجداً لشهداء اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية

لجنة تنسيق فروع الخارج

الاوز العراقي البري يقضى الشتاء فى تشينغهاى


وصلت حوالى 1500 اوزة عراقية بيضاء برية الى بحيرة تشينغهاى واحدة تلو الأخرى منذ بدء الشتاء لتصبح هذه البحيرة المشهورة فى الهضبة " بحيرة الاوز العراقي ". واستراحت أكثر من مئة اوزة عراقية فى خليج تشوان وان ببحيرة تشينغهاى حيث تمرح هذه الطيور وتلاحق بعضها احيانا وتنشر جناحيها وتنطلق عاليا احيانا اخرى وتغني ملء حناجرها محطمة سكون الشتاء. واحتشدت بعض منها فى محمية جزيرة الطيور الطبيعية بالبحيرة علاوة على خليج تشوان وان.
وقال شين تشى رئيس مصلحة ادارة محمية بحيرة تشينغهاى الطبيعية على المستوى الوطنى ان هذه الطيور جاءت من بحيرة بايانبولاك بمنطقة شينجيانغ الويغورية الذاتية الحكم, وهي طيور قواطع تهاجر بعد التكاثر قبل الشتاء للبحث عن مكان الاستراحة الجديد, وتعيش فى مصبات الانهار غير المتجمدة والبحيرات ذات الماء السيال من الينابيع وتتحرك فى الماء نهارا وتستريح على الجليد ليلا.
وقد أصبحت منطقة خليج تشوان وان ببحيرة تشينغهاى جنة الاوز العراقي بفضل موارد الحرارة الجوفية والماء الغزير والخضرة الوافرة والجبال الشاهقة التي تصد الرياح.
وأضاف شين ان محمية بحيرة تشينغهاى أجرت بحوثا علمية لحماية الطيور ومراقبة الأراضي الرطبة وطبقت سياسة تحويل أراضي الرعى الى مروج وحظر الرعى لانشاء بيئة هادئة وسليمة للاوز العراقي, مشيرا الى تزايد اعداد هذه الطيور المهاجرة الى هنا لقضاء الشتاء مع تحسن البيئة.

وتقع بحيرة تشينغهاى على السفح الشرقى لهضبة تشينغهاى - التبت المرتفعة 3200 متر عن سطح البحر. وتبلغ مساحة البحيرة 4300 كيلومتر مربع وتعد اكبر بحيرة مالحة داخلية فى الصين وأرض رطبة مهمة فى العالم كما انها بحيرة مقدسة لدى سكان قومية التبت
.

tisdag 20 november 2007

قوانين حرية الإعلام العراقي يمزقها رصاص الإرهاب



يعتبر العراق واحدًا من أفضل الدول العربية في قوانينه الإعلامية التي اطلقت العنان للصحافيين في التعبير عن آرائهم وإنشاء مؤسساتهم الإعلامية المقروءة والمسموعة والمرئية التي كفل الدستور العراقي حريتها في التعبير... لكنّه في مواجهة ذلك، فإن قوانين الحريات الصحافية سقطت صريعة رصاص الإرهابيين الذين صوبوا أسلحتهم إلى اجساد الصحافيين ومعهم كلمتهم الحرة... إضافة إلى تدخل القوات الأميركية في توجيه بعض الصحف المحلية من خلال إعلانات مدفوعة لنشر مقالات تمتدح وجودها في العراق.
وعلى الرغم من أن منظمة " مراسلون بلا حدود" تسجل للعراق تقدمًا في مجال حرية الإعلام، حيث أصبح هذا البلد مثلاً قبل عامين متقدمًا في هذا المجال على فلسطين والصومال واوزبكستان ولاوس وفيتنام والصين وبورما وكوبا وإيران وتركمانستان وكوريا الشمالية ثم اريتريا. لكن حرية الصحافة بدأت تتراجع بعدها حيث تشير المنظمة إلى أن الصحافيين في العراق "يخشون بالدرجة الأولى الجماعات المسلحة التي تستهدفهم في الوقت الذي لم تجد فيه السلطات أي سبيل لوضع حد لحوادث استهداف الصحافيين".
فقد مارست المليشيات المسلحة دورًا كبيرًا في إعاقة حرية الإعلام في وقت مبكر من ظهورها على المسرح السياسي العراقي منذ اواسط عام 2004 وعبر اساليب عدة كان أهمها منع توزيع الصحف في مناطق نفوذها وسيطرتها، فضلاً عن توجيه التهديدات للصحافيين وتنفيذها متى كان ذلك ممكنًا بالنسبة إليها.
صرعى الكلمة الحرة بالعشرات
وقد سقط العشرات من الصحافيين برصاص هذه الجماعات وبحسب إحصاء لمنظمة "مراسلون بلا حدود"، فإن اكثر من 60 صحافيًَا وعاملاً في وسائل الإعلام قتلوا في العراق منذ بداية العام الحالي 2007 وحتى الآن، بينما أكد الاتحاد الدولي للصحافيين أن حوالى 250 صحافيًا قتلوا في العراق منذ الحرب التي اسقطت نظامه في اذار (مارس) عام 2003 .
ولكن ليس هذا هو السبب الوحيد في تراجع حرية الاعلام في العراق. فقد شكلت الحكومة والمستشارون الاعلاميون لها دورًا آخر في ذلك، لا يقل عن دور الجماعات المسلحة في تكميم افواه الاعلاميين، خاصة اولئك العاملون في وسائل الاعلام التي تمولها الحكومة مثل شبكة الاعلام العراقية. ومع ان هذه المؤسسة تشكلت لتكون نموذجًا في الاعلام العام المستقل عن الحكومة، إلا ان الحكومات العراقية المتتالية منذ استعادة السيادة في حزيران (يونيو) 2004 حاولت بمختلف الوسائل السيطرة عليها واخضاعها لتوجهاتها الرسمية.
ومع ان وزارة الاعلام الغيت رسميًا، إلا ان المستشارين الاعلاميين حاولوا دون كلل القيام بدور "وزير الاعلام غير المعلن" في فرض السيطرة والتوجهات والرأي الرسمي على شبكة الاعلام العراقية. كما تؤدي الاحزاب التي تملك وسائل اعلامية من صحف ومحطات اذاعة وتلفزيون دورًا آخر ربما بدا وكأنه غير مباشر في تقييد حرية الاعلام حيث توظف هذه الوسائل الكثير من الاعلاميين الذي يجب عليهم ان يعملوا وفق توجهات هذه الاحزاب وتعليمات مسوؤليها، ممّا ادى الى غياب الرأي الاخر في وسائلها.
وقد عالج الدستور العراقي الحالي حرية الرأي والتعبير والصحافة والاعلان والاعلام في الفصل الثاني من الباب الثاني منه حيث وردت تحت عنوان الحريات وفي المادة 38 منه على تكفل الدولة بما لا يخل بالنظام العام والاداب:
اولاً: حرية التعبير عن الرأي بكل الوسائل .. ثانيًا: حرية الصحافة والطباعة والاعلان والاعلام والنشر .. ثالثًا: حرية الاجتماع والتظاهر السلمي وتنظم بقانون. كما نصت المادة 46 على " ألا يكون تقييد ممارسة أي من الحقوق والحريات الواردة في هذا الدستور او تحديدها الإ بقانون او بناء عليه على ألا يمس ذلك التحديد والتقييد جوهر الحق أو الحرية. وقد أكدت هذه النصوص الدستورية أن الدولة تكفل الحريات التعبير والطباعة والنشر، إلا انها علقت ذلك بشرط عدم الأخلال بالنظام العام والاداب في حين ان مفهوم النظام العام والاداب مفهوم واسع وقد يختلف مفهوم الاداب من مكان إلى آخر، ذلك لأنه يتغير بتغير الزمان والمكان، وبالتالي فإن ذلك يعطي سلطة تقديرية للقضاء لتحديد مفهوم الاداب.
تلكؤ مجلس النواب في تنظيم العملية الاعلاميةوفي تقرير له مؤخرًا ارسلت نسخة منه الى "ايلاف"، قال مرصد الحريات الصحافية ان مجلس النواب العراقي يتلكأ بدراسة مسودة خاصة بقوانين الاعلام تسهم في تنظيم العملية الاعلامية وتحدد من خلاله مدى العمل الاعلامي في ضوء الحقوق الممنوحة في الدستور. وقال إنه كان يأمل في أن يتم ذلك من خلال اشراك الاعلاميين انفسهم في مناقشة هذه المسودة مع البرلمانيين، لكن الخطورة تكمن في ان الاعلام يمارس في البلاد منذ سقوط النظام السابق حتى الآن من دون قانون.
وحيث ان الاخطار المحدقة بالصحافيين اخذت تتسع بشكل يتوجب عملاً جديًا لإيقافها فقد طالب المرصد بضرورة اتخاذ الاجراءات السريعة التالية: .. يتحمل مجلس النواب العراقي وتتحمل الحكومة العراقية والجهات القضائية المسؤولية القانونية والاخلاقية لحماية الاعلاميين وتوفير الظروف الامنة لممارسة عملهم بحرية كاملة من دون قيود او تدخل وحمايتهم والعمل الجاد لملاحقة الارهابيين الذين تورطوا في قتل الاعلاميين وتحويلهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل، وإلغاء تلك العبارة غير المسؤولة والتي تنسب إليها المئات من حالات الاختطاف والقتل وهي "جهات مجهولة".
.. ضرورة اعادة النظر في المواد المانحة للحريات في الدستور العراقي، وتضمينها عبارات صريحة وواضحة عن حرية التعبير عبر وسائل الاعلام، والاتصال بكل اشكالها واتجاهاتها، ورعاية الاعلام المستقل، وحماية الصحافيين من الانتهاكات بكل انواعها، والتأكيد بنص صريح بأنه لا يجوز للبرلمان او اي سلطة اخرى تشريع اي قانون ينتقص من حرية الرأي والفكر ويقيد حرية وسائل الاعلام تحت مختلف الظروف، وعد ذلك حقًا طبيعيًا كما نصت عليه اللوائح العالمية لحقوق الانسان. .. المشاركة الجادة للاعلاميين في وضع المواد الاساسية للقوانيين والتشريعات الاعلامية الضامنة لحريتهم وحقوقهم ويجري ذلك بالمشاركة مع اللجان المعنية في مجلس النواب وعدم تفرد المجلس بإصدار قوانين لا تلبي متطلبات المرحلة الراهنة والقادمة.
.. ضرورة التعجيل بوضع ضوابط تنظيمية لممارسة الاعلام في العراق بشكل يضمن حمايتهم وحقهم بأجور مجزية، وايقاف عمليات الطرد الكيفي، وتنظيم عقود عمل اصولية. وتوجيه الاجهزة الحكومية باحترام الاعلاميين وتسهيل تحركاتهم في المواقع الساخنة وتسهيل مهماتهم الاخبارية.
.. العمل الحثيث لإنضاج قانون عن الشفافية وحق الوصول للمعلومات يلزم الجهات الحكومية بالكشف الاقصى عن المعلومات لوسائل الاعلام مع مراعاة بعض الاستثناءات القليلة ولدواعي المصلحة العامة والامن الوطني ويتزامن ذلك مع دعم تأسيس اتحادات وتجمعات مهنية للاعلاميين والاتفاق على لائحة سلوك اخلاقية او ميثاق شرف يؤطر الممارسة الاعلامية بأطر تكفل حرية التعبير وتصون وتحترم الخصوصيات.
ويؤكد المرصد ان الصحافي العراقي مستهدف من كل الاطراف المتنازعة دون استثناء، وأن مهنة الصحافة باتت موضوع انتهاك يومي دون ادنى اعتبار للدور المهني والانساني الذي تقدمه .
هيئتان للإشراف على الإعلام العراقي تشرف على الاعلام العراقي هيئتات انشئتا بعد سقوط النظام السابق احداهما خاضعة لإشراف الحكومة التي تمول مؤسساتها وهي هيئة الاعلام العراقية. وتقوم هذه بالاشراف على شبكة الاعلام العراقي بقنواته الفضائية الخمس واذاعات المنتشرة في المحافظات اضافة الى جريدة الصباح اليومية ومجلة الشبكة الاسبوعية .
لكن انتقادات واسعة توجه الى عمل شبكة الاعلام وخاصة قناة "العراقية" التابعة لها حيث تتهمها فصائل سياسية بالانحياز الى الائتلاف العراقي الموحد الحاكم. ولأجل تنظيم عمل الشبكة وضمان حياديتها وموضوعيتها فقد أعد مجلس النواب العراقي قانونًا جديدًا، بدأ بمناقشته الاسبوع الماضي قبل التصويت عليه في وقت لاحق.
اما الهيئة الاخرى فهي هيئة الاعلام والاتصالات، وهذه مستقلة عن الحكومة وتخضع لإشراف مجلس النواب، وهي مختصة بتنظيم منح البث الاذاعي والتلفزيوني فنيًا ومنح الاشراف على مؤسسات الاتصال واجهزته ومن بينهما الهاتف النقال .
لكن نقيب الصحافيين العراقيين شهاب التميمي، يؤكد في لقاء مع "ايلاف" ان الهيئات التشكيلات الاعلامية المحلية التي تتولى مسؤوليات الاعلام حاليًا، وتحمل اسماء عديدة ومنها: هيئة الاعلام والاتصالات و شبكة الاعلام العراقية ومجلس الامناء وهيئة البث الاعلامي لم تقم بأي عمل فعال في خدمة الاعلام العراقي وتطويره، على الرغم من الاموال الطائلة التي دفعت لها ولا يعرف احد اين ذهبت.
وقال انه لذلك، فإن النقابة اقترحت مؤخرًا انشاء المجلس الاعلى للاعلام العراقي بهدف الاشراف على عمل الاعلام ويضم في عضويته هئيات الاعلام العديدة الموجودة حاليًَا، وذلك من اجل رعاية اجهزة الاعلام المسموعة والمقروءة والمرئية وتطويرها. واضاف ان هذا المجلس سيتولى دعم الصحف المستقلة وضمان حياديتها وموضوعيتها وابعادها عن التجاذبات السياسية والتركيز على تثبيت مبادئ عمل مهني للاهتمام بالصحافي ليكون قادرًا على التعبير عن قناعاته المستقلة من خلال تمكين الصحافي من التعبير عن قناعاته بحرية كاملة ومن دون تدخل.
واشار الى ان هناك صحف مستقلة فعلاً وتعبر عن ارادة الشعب، لكنها تهاوت الواحدة بعد الاخرى لأسباب مادية وحوربت ولم يصل إليها أي دعم او اعلانات. واضاف ان المناحين قدموا اموالهم لدعم الصحف المستقلة التي لم تحصل عليها... وليس لدعم تلك التابعة لجهات حزبية ودينية وحكومية ولذلك يجب الاهتمام بهذه الصحف ودعمها للمحافظة على استقلاليتها وحياديتها وموضوعيتها في هذه الظروف الحساسة التي يعيشها الشعب العراقي.
وعن الانفتاح الاعلامي الكبير الذي يشهده العراق، اشار النقيب الى ان الاعلام العراقي يشهد حاليًا حرية واسعة في التعبير عن الرأي وفي تأسيس الاذاعات والصحف والفضائيات، "بحيث اننا نعيش الان ثورة اعلامية حقيقية واصدارات هائلة، لكن القضية المؤلمة هي حالة الاستهداف التي يتعرض لها الصحافيون" . لكنه عاب على وسائل اعلام كثيرة اتخاذها نهجًا طائفيًا او قوميًا او حزبيًا ضيقًا، واوضح ان هذه التوجهات خطرها كبير فعلاً. ودعا الصحافيين الى عدم الانسياق وراء التعبير عن وجهات نظر هذه الجهات والابتعاد عن التوجهات الضيقة... مؤكدًا اهمية النأي بأنفسهم غن العبارات التي تؤجج النزعات الضيقة وتشجع على الخلافات العنصرية وتغذي العنف والصراع الطائفي.
اعلانات اميركية مدفوعة لصحف عراقيةوبهدف تحسين صورة وجوده في العراق فقد تم الكشف أواخر عام 2005 عن دفع الجيش الاميركي اموالاً لصحف عراقية كي تنشر روايات مؤيدة له ولمارساته في هذا البلد. ويبرر الجيش هذه الاعلانات المدفوعة بأنها تأتي لمساعدته في مواجهة المعلومات الكاذبة التي يبثها المسلحون وتهدف الى تشويه صورة الولايات المتحدة والحكومة العراقية التي تدعمها واشنطن. وقال اللفتنانت كولونيل باري جونسون وهو احد المتحدثين باسم الجيش الاميركي في بغداد في بيان "قدمنا مقالات للنشر للصحف العراقية وفي بعض الحالات قبلت المقالات ونشرت كعملية شراء مساحة اعلانية وللرأي وافتتاحيات كما هو معتاد في العراق.
وقال مسؤولون عسكريون اميركيون إن جنودًا في فريق عمل "عمليات المعلومات" كتبوا مقالات ذات رسائل ايجابية عن مهمة القوات الاميركية في العراق ترجمت من الانكليزية إلى العربية ونشرت في صحف عراقية في مقابل مبالغ مالية.
وقالت شركة لنكولن غروب للعلاقات العامة المتعاقدة مع الجيش الاميركي للمساعدة في التعامل مع وسائل الاعلام العراقية انها كانت تعمل باستمرار مع أجهزة الاعلام . لكن المعلومات اكدت أن الشركة استخدمت موظفين او متعاقدين من الباطن يتظاهرون بأنهم صحافيون يعملون بشكل حر او مسؤولون بشركات اعلان لوضع روايات مؤيدة للاميركيين في اجهزة الاعلام العراقية.
والخطر في الامر ان هذه التقارير التي نشرت على انها من اعداد صحافيين عراقيين تضمنت الترويج والدعاية والدفاع عن ممارسات الجنود الأميركيين ووصفهم بالمحررين وتبييض صورة أميركا أمام الرأي العام العراقي. وقد أثار الكشف عن هذه القضية انتقادات واسعة في كل من الولايات المتحدة والعراق ولدى الأوساط المعنية بحرية الصحافة والإعلام، واعتبرت ضربة للصدقية الأميركية واستقلالية الإعلام العراقي. وغالبًا ما كانت تنشر المقالات تحت عنوانِ "يَصرُّ العراقييون على المعيشة على الرغم مِن الإرهابِ". وقد كان يدفع عن كل مقالة مبلغ يتراوح بين 50 و 1200 دولار . صحافيو العراق يسيرون في حقول ألغاميقول نقيب الصحافيين العراقيين شهاب التميمي، إن الصحافيين العراقيين هم الآن كمن يمشي على حقول من الالغام وهم البقية الباقية من الصحافيين المجاهدين الذين أثروا البقاء في بلدهم للدفاع عن استقلاله وسيادته وتخليصه من الاحتلال وهؤلاء يجب التعامل معهم بتقدير، لأنهم يتحدون جميع المخاطر. واضاف انه لذلك قامت نقابة الصحافيين بإجراءات عدة لحماية ارواحهم. واشار الى ان النقابة اقترحت اصدار قانون لحماية الصحافيين، وذلك في حزيران (يونيو) الماضي، ثم نقل ممثل رئيس الوزراء نوري المالكي الموافقة على تشريع القانون الذي صدرت مسودته مؤخرًا، وهو يتضمن بنودًا لحماية الصحافيين، وتدخل الدولة لتوفير الامن لهم ولمقرات الصحف واجهزة الاعلام الاخرى والتعامل مع الصحافي على انه هدف مستهدف للتصفية، اضافة الى تزويد الصحافيين بمستلزمات حماية ارواحهم. واضاف ان هناك برنامجًا لهذا التدريب من خلال تأسيس 3 معاهد للتدريب اطلق عليها معاهد تدريب السلامة المهنية ستقام في بغداد واربيل والبصرة وسيباشر الاتحاد قريبًا بإنشائها واولها سيفتتح في بغداد وسيتولى الاتحاد تمويله .
وحول الجهات التي يتهمها بتصفية الصحافيين، قال نقيب الصحافيين العراقيين ان جميع عمليات الاغتيال التي تعرض لها الصحافيون خلال السنوات الثلاث الماضية، قد سجلت ضد مجهول، وشددت النقابة على ضرورة التحقيق في هذه الجرائم لكن هذا لم يحصل. وقال: "نحن لا نعرف من هو المسؤول عن قتل الصحافيين، لكن هناك الكثير من الجهات لها هدف توجيه النار الى صدورهم من اجل ابعادهم عن الساحة حتى لا يواصلوا كشف الاوضاع التي لا تريد تلك الجهات معرفة الناس بها، مشيرًا الى انها قد نجحت في ذلك الى حد ما . الحريات الصحافية في اقليم كردستانوفي اقليم كردستان العراق يشير نقيب الصحافيين هناك فرهاد عوني في لقاء مع "ايلاف" الى انه لا يوجد الان اي حاجز بين ما يكتبه الصحافي وما هو مقبول رسميًا.
واشار الى ان المواطنين الاكراد كانوا محرومين من وجود معاهد متخصصة بتخريج الصحافيين والكوادر الاعلامية، ولذلك فإن معظم صحافيي كردستان هم من خريجي الاحزاب والمنظمات السياسية والهيئات الثقافية بحيث "اختلط الجابل بالنابل" في ميدان الصحافة الامر الذي جعل بعض الصحافيين يغالون في كتاباتهم حول المسائل التي تهم الحكومة في كردستان، وخاصة ان اجهزتها الامنية حساسة تجاه هذه الكتابات او المعلومات التي تنشر... لكن القضاء هو في النهاية المحطة الاخيرة لحسم جميع هذه الخلافات.
وأكد عدم وجود اي حكم ضد اي صحافي عدا واحد حكم عليه مع وقف التنفيذ .. كما نفى وجود اي صحافي في السجن بكردستان حاليًا. وقال ان كل ما وقع هو حصول استجوابات لصحافيين بين حين واخر، لكن النقابة تتدخل فورًا لدى رئيس الحكومة او وزير الداخلية او مدير الامن العام لانهاء الامر، مشيرًا الى وقوع بعض الصحافيين في تجاوزات نتيجة عدم فهم للقوانين او التشريعات.
واضاف عوني انه من اجل تصويب الامور، فإن النقابة اعدت مشروع قانون جديد للصحافة يعالج جميع الاشكالات التي تواجه الصحافيين، مشيرًا الى انه ينص على تحريم الرقابة الصحافية بحيث لا يمكن حبس الصحافي بأي شكل من الاشكال، وحتى اذا صدر حكم بالسجن ضده فإنه يستبدل بالغرامة المالية التي يقدر القاضي مقدارها. كما ينص القانون على ضمان حرية وصول الصحافي الى المعلومات، بدل إغلاق الابواب بوجهه كما هو حاصل الان... ويؤكد على عدم ايقاف اي صحيفة عن الصدور او مصادرتها بعد التوزيع .. وكذلك الحفاظ على سرية مصادر الصحافي الخبرية ومنع ارغامه على البوح بمصادره الا بقرار قضائي.
وقال عوني انه متفائل من مصادقة برلمان كردستان على هذا القانون وتوقع مصادقة البرلمان على القانون خلال الاسابيع القليلة المقبلة . ضرورة ابعاد الاعلام العراقي عن الصراعات السياسيةوخلال الاسبوع الماضي، دعا ممثلون عن الهيئات التشريعية والقضائية والتنفيذية العراقية وعن اجهزة الاعلام داخل العراق وخارجه وخبراء اعلاميين اقليميين ودوليين وبرلمانيين ورسميين عراقيين، في ختام مؤتمر حول تنمية وتطوير الاعلام العراقي انعقد في عمان الى ابعاد الاعلام العراقي عن الصراعات السياسية واكدوا على اهمية ليبراليته وحياديته وديمقراطيته وحماية الاعلاميين من الضعوطات الحكومية والسياسية والامنية، وشددوا على ضرورة مكافحة الفساد في قطاع الاعلان .
وخلال الجلسة الختامية للمؤتمر الذي نظمته هيئة الاتصالات والاعلام العراقية بالتعاون مع منظمة اليونسكو اوصى المجتمعون في ما يخص استقلالية الاعلام، بضرورة اعداد ميثاق شرف للاعلام العراقي يتم افرازه من مواثيق الشرف العديدة الموقعة. وشددوا على ضرورة استقلال الاعلام عن الحكومة ومصادر التمويل وبشكل يتطابق مع المعايير الدولية لاستقلال الاعلام. وأوصوا بالعمل على خلق مؤسسات اعلامية مستقلة سياسيًا وماليًا وفكريًا تدافع عن الاعلاميين سياسيًا وامنيًا.
وطالب المؤتمر بايجاد ضوابط تضمن ديمقراطية البث العام وارساء قواعد منظمة لهذا البث. وشدد على ضرورة الحيادية في خدمة البث تتماشى مع التوجهات الجديدة التي يشهدها العراق الجديد. كما دعت الى ضمان حرية الاعلام في متابعة عمليات الانتخابات. وحول القوانين والممارسات التي تقمع حرية التعبير، فقد اشار المؤتمر الى ان الاعلام العراقي بحاجة الى فلسفة عمل من خلال التعديلات الدستورية التي تمنع صدور اي نص يتعرض للحريات الصحافية. وشدد على ضرورة ضمان الدستور لحرية الوصول الى المعلومات وابعاد هيئات الاعلام العراقية عن الصراعات السياسية .
وبعد مناقشة موضوع المنظم المستقل للاعلام لاحظ المؤتمرون غياب المشرع المحلي في هذا المجال، ودعوا الى الاستعانة بالمشرعين الدوليين الخبراء في حقل الاعلام . وأوصوا بضرورة أن يكون منح تراخيص البث الاذاعي والتلفزيوني مقرونًا بالمهنية المتطابقة مع المعايير الدولية. وأكدوا على ضرورة تعزيز الجزء الخاص بالاعلام في قانون هيئة الاعلام والاتصالات العراقية . وشددوا على ضرورة اقتصار العقوبات الخاصة بالتجاوزات الاعلامية على الغرامات المالية وترك العقوبات الجزائية الى القضاء المختص.
وفي ما يخص قواعد الاعلانات التجارية اوصى المؤتمر بضرورة التنظيم الذاتي لقطاع الاعلان، وشكل الصحافيون دورًا في هذا المجال. ودعا الى تنظيم العلاقة بين المؤسسات الصحافية والاخرى الاعلانية. وشدد على ضرورة مكافحة الفساد في قطاع الاعلان .